بالاضافة لانتاج افلام دينية ومسلسلات اذاعية في ذاك الوقت كانت تتطلب اغاني دينية ضمن الفيلم او العمل الاذاعي مما ساهم بحضور الاغنية الدينية بقوة كماً ونوعاً، اما في هذه الايام فمعظم ما يغنى مرتبط بمناسبات دينية كشهر رمضان، فهي لم تصل الى مستوى تلك الفتره من ازدهار الاغنيه الدينيه ومن هؤلاء هاني شاكر، حمادة هلال، وانغام وعمرو دياب، وظهرت ايضاً فرق للأنشاد والتواشيح الدينيه الدينية ومنهم من كان لهم اضاءات في هذا المجال | |
---|---|
يأتى ذلك ضمن فعاليات الليلة العاشرة لبرنامج «هل هلالك» الذي ينظمه قطاع شؤون الإنتاج الثقافى للعام الخامس على التوالى، وتتضمن الليلة حفل غنائى يشدو فيه مداح الرسول الدكتور أحمد الكحلاوى، بمجموعة من أغانيه الدينية، إلى جانب مجموعة أخرى من المديح النبوى والأغانى الدينية تعد من أشهر ماتغنى به والده الفنان الغائب الحاضر محمد الكحلاوى، وذلك بمصاحبة فرقته الموسيقية.
11كان لملازمته لخاله -معلّمه- في حفلاته الأثر الكبير، حيث تشبع بالحياة الفنية منذ صغره وورث عنه الصوت الجميل والأداء المتميز وكذلك لقبه! | |
---|---|
اشترى العوامتين ٦٤، ٦٦ في شارع الجبلاية، وكان يستضيف في عوامته كبار رجال الفن والأدب والسياسة والإعلام، وقد تبرع بإحدى العوامتين للرئيس الراحل أنور السادات في عام ١٩٥٨ وذلك ليستقبل فيها ضيوف المؤتمر الإسلامي، لكونه سكرتير عام المؤتمر | بدأت الكحلاوي طريقها في الدعوة عبر كلية التربية للبنات بمكة المكرمة، وكانت تعلم الطالبات أسماء أمهات الكتب ومخازن علوم الشريعة الإسلامية |
ركزت الكحلاوي في محاضراتها على إبراز الجوانب الحضارية للدين الإسلامي، إلى جانب شرح النصوص الدينية والإجابة عن التساؤلات الفقهية | قدمت الكحلاوي عددًا من البرامج التليفزيونية، مثل "ساعة في طاعة"، وظهور جزئي في برنامج "الدين والحياة" و"في حب المصطفى صلى الله عليه وسلم"، وتستعد لتقديم "اللهم تقبل" على شاشة MBC في 2014 |
---|---|
لعبت الصدفة لعبتها عندما كان يعمل كومبارس في فرقة عكاشة | ان ان البحث في المنسي من تراث الاغنية العربي ، هو نبش في القوالب الغنائية القديمة، التي باتت مع جهود مبدعيها منسية الى حد ما |
طلبت منها ياسمين الخيام — المطربة المعتزلة — إلقاء دروس دينية للفنانات المعتزلات والتائبات، في مسجد والدها الشيخ محمود الحصري بمحافظة 6 أكتوبر، وبالفعل وافقت الكحلاوي وأعطت دروسًا لفنانات مثل: نورا، عفاف شعيب، شمس البارودي، شهيرة.
15