فرفض وقال انه الزعامة لا يستحقها إلا اسرة أبو الذهب الطاهرين ولانه كان ملاحق من الفرنساوي ومحكوم عليه بالإعدام | ولكن عبد الرحمن استطاع أن يفر من حكم الإعدام بقدرة الله وبمساعدة شاب ألقى بروحه وشبابه من أجل انقاذ عبد الرحمن، قتل هذا الشاب من أجله فقرر عبد الرحمن بأن ينتقم لهذا الشاب، وأن يقتل عددا كبيرا من الجيش الفرنسي للأخذ بثأره |
---|---|
فضلاً، ساهم في من خلال إضافة |
وقال له أنت يا نوري أحق مني باستلامها، ولكن نوري وأهالي حارة اللوز أصروا على أن يسلموه إياها | عاد إلى حيه ليرى نوري هناك نظرات عتب بينهما ولكن الدماء لا تصبح ماءً تعانقوا بحب سامح عبود أهل حارته وعادت الأمور إلى مجاريها، سلموه زعامة حارة اللوز لكي يعبرون له عن أسفهم بما فعلوا به |
---|---|
يشارك في العمل نخبة من ألمع نجوم الدراما السورية، أهمهم ، الفنانة في دور البطولة، ،، ، | ذهب عبود واتخذ له مخبأ ً بعيدا عن دمشق، أصبح يقتل الفرنسيين ويجمع أسلحتهم وذخيرتهم ويرميها لحارة اللوز لأنه يعلم بأن نوري على علاقة مع رجال الثورة الكبار الذين لا يستطيع عبد الرحمن الوصول إليهم |
أي معلومات غير يمكن التشكيك بها و إزالتها | انسرقت من قبل شركات روسية وهمية - طبعا السارق دخل على كمبيوتري واخد كل شي ومعاها القناة تبعي - بدي توقفوا معي وتدعموني وتعوضوني على الي خسرتو |
---|---|
هرب بعيدا، فر من حكم الأعدام الذي لفق له في عتمة الليل، أتهموه بقتل من كان عبد الرحمن يحترمه ويعتبره كأبيه، ولكن الغدر كان أسبق من كلمة الحق، استطاع أبو سليم الخائن القاتل الجبان بأن يقتل الزعيم أبو شكري ويتهم عبد الرحمن بقتله | فرنسا تبحث عن عبد الرحمن، ونوري وأهالي حارة اللوز يبحثون عن عبد الرحمن واجتمع الاثنان هذه المرة على قتله، ينتظر كل منهما أن يمسك بعبد الرحمن ليقتله، ولكن عبد الرحمن لا يبالي بكل هذا، وكان همه هو أن يحمي بلده دمشق الأرض الذي جعلته رجلا لا يهاب الموت |