نشاط - أصف بعض الأشياء التي أراها في الصف، ثم أضعها في مجموعات | ما المادة، هو سؤال مهم من الاسئلة التي يحتوي عليها ملخص العلوم للصف الاول الابتدائي الفصل الدراسي الثاني، والذي يسعدنا في موقع المحيط التعليمي ان نوافيكم بالحل النموذجي لهذا السؤال من اسئلة ملخص العلوم للصف الاول الابتدائي الفصل الدراسي الثاني، حيث اننا سنقدم لكم تعريف مختصر ومفيد للمادة وهو كما نوضحه لكم اسفل هذه المقالة |
---|---|
ثم تحتفظ المادة الصلبة بشكلها حتى بعد تحريكها من مكانها |
سؤال : اذكر بعض الاشياء الطاقة | أفكر، وأتحدث، وأكتب 1- أرتب الاشياء |
---|---|
من اجل ذلك فإن التسيير الحسن للمؤسسة يفترض إيجاد التنظيم المناسب من خلال اختيار الهيكلة المناسبة التي تسمح بتحديد المسؤوليات و الواجبات لكل فرد داخل المؤسسة، مع تصميم نظام معلوماتي يسمح باتخاذ القرارات الرشيدة و شبكة للإتصالات تسمح بتحديد سياسة عامة للمؤسسة و إستراتيجية مكيفة مع المحيط الداخلي و الخارجي، خاصة و ان منذ حوالي ثلاثون سنة كان العالم الإقتصادي مسرحا لتحولات عميقة ساهمت في تحويل معطيات المنافسة و المتطلبات في مجال التنافسية : عولمة الاسواق، الاكتشافات العلمية و الإبداع التكنولوجي و بالخصوص انفجار ملحوظ لتكنولوجيات الإعلام و الاتصال ، تطور متطلبات الاعوان الاقتصاديين، تشغل المؤسسة حيزا هاما في اقتصاد البلاد باعتبارها النواة الاساسية في النشاط الإقتصادي للمجتمع، فهي تعبر عن مجموعة العلاقات الداخلية و الخارجية، فالعلاقات الداخلية هي عبارة عن العلاقات الاجتماعية و الناتجة عن عملها الانتاجي الداخلي او نشاطها بشكل عام الذي يتضمن مجموعة من العناصر البشرية المتعاملة فيما بينها من جهة و بين العناصر المادية من جهة اخرى | سؤال : ما هو الضوء ؟ جواب : الضوء : هو طاقة تمكننا من رؤية الاشياء سؤال : أذكر أمثلة لبعض مصادر الضوء |
يُعرّف الكاتبان روبرت وفرناندو الثقة البسيطة على أنّها الميل للاطمئنان إلى الشخص الموثوق به من خلال النتيجة "أنا أثق بكَ ولا يوجد ما نتحدث عنه"، إنّها النفاقات الودية كما أشار إليها الكاتبان، والتي تؤدي إلى إهمال أو تعليقها إلى حين حاجتها، وهذا ما نلاحظه في الأسر؛ حيث تبقى الثقة مهملة، وأقصى ما نفعله أنّنا نجترُّ جملاً مثل أنا أثق بأطفالي، أو منحتهم الثقة ، وكأنّ الثقة "شيء يمكن تبادله، فهناك من يعطي الآخر ثقته، وذلك الآخر يكسبها في المقابل"، فالثقة التي نتعامل معها كهدية أو منحة، نتفنن بمنحها أو حجبها بما يقتضيه الموقف، ينوء تحت وزرها أطفالنا؛ لأننا نوكل لهم ما نتوقع أن يقوموا به، وغالباً ما يكون ذلك مبنياً على أمنياتنا لا على فهم قدراتهم أو رغباتهم، إنّها الهدية الأكثر بؤساً بالنسبة لهم، فهي عبءٌ إن قبلوها وكارثة إن رفضوها، لذلك هم يتخبطون ما بين صون الثقة وخيانتها مما يولّد الكثير من القلق والإجهاد، وهذا سيدفعهم في كثيرٍ من الأحيان لممارسة ما يريدونه سراً، كي يتجنبوا العقوبات المادية أو النفسية، وهكذا نكون قد أعطيناهم أول درس في تعلم الخيانة.
8ولقد استدلَّ علماؤنا بهذه القاعدة على ضرورة وجود الأنبياء والأئمّة وضرورة وجود كتب سماوية تحقّق النظام العادل، وهذه القاعدة أيضاً يمكن أن يستدلَّ بها على ضرورة وجود الدولة المهدوية من زمن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم | اما العلاقات الخارجية فتتمثل في محيطها ، و المؤسسة الناجحة و الفعالة هي التي تستطيع ان تتأقلم مع محيطها، حيث يتمثل هذا الاخير في كل من سوق السلع و الخدمات التي تربط المؤسسة بزبائنها و كذا سوق التموين أين تلتقي المؤسسة مع مورديها و سوق العمل الذي يعبر عن إلتقاء المؤسسة مع طالبي العمل و كذا علاقة المؤسسة مع الحكومة بمعنى النظام القانوني و كل ما يتضمنه من نظام سياسي، إجتماعي و ثقافي، و أخيرا علاقاتها مع منافسيها |
---|---|
حالات المادة ثلاث هي : 1 — الصلبة 2 — السائلة 3 — الغازية | إن التنوع في الحقائق اليومية للمؤسسات و في النضريات التي تقودها يزيد من اهمية و فائدة اقتصاد المؤسسة، فالمؤسسات تتنوع وفقا لعدة معايير فإن لكل مؤسسة غايات متمثلة في المساهمة في تلبية حاجيات الاعوان الاقتصاديين من سلع و خدمات |
فهي متطقعة على محوري الزمن والقيمة.