بالإجابة على سؤال المقال الذي تناول كانت نهاية القصة حزينة وقاسية | |
---|---|
في الموقع ونتمنى أن تكون قد حصلت على المعلومات التي تبحث عنها | كانت نهاية القصة حزينة وقاسية |
اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل، تعد القصص ذات بدايات ونهايات مختلفة، فقد لا تكون النهاية كنتيجة متوقعة لأحداث القصص الواردة في نصوصها، فقد نصادف نهاية وخواتم للقصص تكون عكس توقعات النصوص المختلفة، وقد تكون القصة بجمالها وتعبيراتها البهية والجميلة بين نصوصها إلا أننا قد نصادف خاتمة حزينة، وذلك مثل القصة التي سوف نتناولها في مقالنا هذا، وتتناول قصة العجل الأبيض الذي يحبه جميع اطفال القرية ويلعبون معه باستمرار، وصاحب هذا العجل هو شيخ كبير في السن، والشيخ صاحب هذا العجل كان على علاقة جيدة مع العجل الذي يربيه، فقد كان دائماً ما يأخذه إلى التنزه ويصطحبه للحظيرة، كما أنه كان يحسن إليه ويطعمه ويحسن رعايته، وهذا ما أخذ بعض سكان القرية على اعتقاد أن العجل قد سحر الشيخ، واخذوا اهل القرية على الإستهزاء والسخرية من الشيخ، وفيما يلي سوف نبين إجابة السؤال الذي يتناول كانت نهاية القصة حزينة وقاسية.
10واتهمت القرية العجل بأنه من أضر بهم في القرية | وسرعان ما شاع في الوادي كله أن الشيخ مخبول، وأن العجل الأبيض قد سحره، وملك عقله وروحه، ولم يكترث الشيخ لهذه الثرثرة، فقد اعتاد في كل صباح أن يخرج العجل من حظيرته ويقوده إلى مزود العلف أو كوم الحشائش، وبينما يأكل العجل يتكئ الشيخ على جنبه ويمر بيده على شعره اللامع، فإذا وجد بعض القش أو الغبار عليه؛ أخذ حفنة من العشب الجاف لينظفه بها ثم يغسل له قرنيه وحوافره، ويغني له أغنيات غريبة كانت نهاية القصة حزينة وقاسية |
---|---|
اقترح نهاية مختلفة فيها رحمة وتعاطف مع العجل الأبيض | نهاية أخرى رحمة وشفقة للعجل الأبيض يدور درس العجل الأبيض حول الإشارة إلى أن الدين الإسلامي كافح بشدة ، وأن عادة التشاؤم والتشاؤم ، وأنها من العادات الجاهلية التي جاء الإسلام ليهدمها ويفسدها |