تتعلق المسألة هنا بقوة إيماننا، خاصة إذا كانت المواجهة بين ما نملكه في أيدينا، وما نؤمن به في قلوبنا، وبمعنى أصح بين ما هو ملموس ثرواتنا وأولادنا وماهو غيبي إيماننا | إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، وَتَبَارَكَ اللَّهُ، قَبَضَ عَلَيْهِنَّ مَلَكٌ، فَضَمَّهُنَّ تَحْتَ جَنَاحِهِ وَصَعِدَ بِهِنَّ، لَا يَمُرُّ بِهِنَّ عَلَى جَمْعٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِلَّا اسْتَغْفَرُوا لِقَائِلِهِنَّ حَتَّى يَجِيءَ بِهِنَّ وَجْهَ الرَّحْمَنِ |
---|---|
التى هى خير عند ربنا ثوابا وخير املا كى نتزود منها ونودع فى ارصدتنا للدار الآخرة المزيد منها | قال مقيده — عفا الله عنه — والتحقيق : أن الباقيات الصالحات : لفظ عام يشمل الصلوات الخمس والكلمات الخمس المذكورة وغير ذلك من الأعمال التي ترضي الله تعالى ؛ لأنها باقية لصاحبها غير زائلة ولا فانية كزينة الحياة الدنيا ؛ ولأنها — أيضاً — صالحة لوقوعها على الوجه الذي يرضي الله تعالى … |
قَالَ: فَعَقَدَ الْأَعْرَابِيُّ عَلَى سَبْعٍ فِي يَدِهِ، ثُمَّ وَلَّى.
11فمن خلف للناس علماً ينتفعون به في دينهم ودنياهم فعلمه لا ينقطع بموته وثوابه مستمر بإستمرار إنتفاع الناس بعلمه | من فضل ذكر الباقيات الصالحات الفوز بالجنة والنجاه من النار للعبد يوم القيامة |
---|---|
ونود عبر موقع موقع أبداع وعبر أفضل معلمين ومعلمات في المملكة العربية السعودية ان نقدم لكم اجابة السؤال التالي : و الجواب الصحيح يكون هو : الباقيات الصالحات في القرأن الكريم : { الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا}الكهف 46 { وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا} مريم 76 | جُنتكم من النار قولوا سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر فإنها يأتين يوم القيامة منجيات ومقدمات وهن الباقيات الصالحات» |
ما هي الباقيات الصالحات؟ أشارت الأحاديث النبوية للباقيات الصالحات وهي سُبْحَان الْلَّه، وَالْحَمْد لِلَّه، وَلَا إِلَه إِلَّا الْلَّه، وَالْلَّه أَكْبَر.