من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر. من صام رمضان ثم اتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر

ومن هذا حاله لا يهدر حديثه كله، بل يقبل من حديثه ما تبيّن منه أنه لم يهم ولم يخطئ فيه وهو ظاهر كلامه بقوله فى صيام ستة أيام بعد الفطر

من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر ..

وأما عُمَرُ بْنُ ثَابِتٍ فقد قال فيه النسائي: ثقة، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال العجلي: مدني تابعي ثقة، وقال ابن منده: يقال: إنه ولد في عهد - صلى الله عليه وسلم - وقال السمعاني: هو من ثقات التابعين.

15
من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر صواب ، نسعد بكم في موقع ، الذي يقدم لكم المساعدة الدائمة من أجل النجاح والتميز الدراسي من خلال حل جميع الواجبات صواب ونود عبر بـيـت الـعـلـم ان نقدم لكم حلول الاسئلة الذي تم طرحها ومنها ا لسؤال التالي : من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر صواب؟ و الجواب الصحيح يكون هو العباره صحيحه
من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر صواب
وقد شرع لنا ديننا الاسلامي مقابل كل عبادة مفروضة عبادة منها مسنونة كي تزيد الأجور وتسد النقص الحاصل في عبادة الفريضة فصلاة السنة وصوم النفل وصدقة التطوع والعمرة هي لتكملة ما يحصل من تقصير في صلاة الفريضة أو صوم رمضان أو الزكاة أو الحج فهي - أي السنة في العبادات- شرعت لأجلك ولأجل رفع الأجور وكي تبقى مرتبطا بالله عز وجل طيلة ايام السنة
هل حديث صيام ست من شوال ضعيف؟
أما الحنفية فالمشهور عندهم —كالمالكية- الكراهة، ولم يتفقوا على ذلك وإنما صرح بعضهم باستحباب صيامها، كما في "نور الإيضاح" وشرحه "مراقي الفلاح" فقد نص على أنها من المندوبات
وقال الترمذي حديث أبي أيوب حسن صحيح، وقد استحب قوم صيام ستة أيام من شوال بهذا الحديث قال ابن المبارك: هو حسن هو مثل صيام ثلاثة أيام من كل شهر"أ
وغاية حاله أنه من أهل الصدق، لكن يدخل في حديثه الوهم والخطأ، فهو مما يعتبر بحديثه في المتابعات والشواهد الله اکبر، الله اکبر، الله اکبر کبیرا

من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر؟

وقال ابو جعفر الطحاوي رحمه الله تعالى: " فكان هذا الحديث مما لم يكن بالقوي في قلوبنا، لما سعد بن سعيد عليه في الرواية عند أهل الحديث، ومن رغبتهم عنه، حتى وجدناه قد أخذه عنه من قد ذكرنا أخذه إياه عنه، من أهل الجلالة في الرواية والثبت فيها؛ فذكرنا حديثه لذلك.

24
قراءة فى كتاب البت في صيام الست
@Rehmetkhoda
من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر ..
وانظر إلى حاشية ابن عابدين حيث بسط كثيرا من نصوص المذهب في عدم الكراهة
قال أبو محمد: يعني أنه كان لا يحفظ، يؤدى ما سمع وقد ورد عن الإمام أحمد أن رجح وقفه، ورجح استحباب العمل به، كما سيأتي
وهذا لا خلاف فيه عندنا وبه قال أحمد وداود"أ وعدم وجود خبر على صومه لها، قد يعود إلى أن الصوم مجرد إمساك قد لا يعلمه الناس، وليس كالتنفل بالصلوات، فقد يصوم ولا يعلم به أصحابه، وأما أزواجه فكان يقسم بينهن أيامه، فقد يصوم يوما عند هذه، ويوما عند أخرى، فلا يُحِطْنَ بصيامه للستة

من صام رمضان وأتبعه ستا من شوال كان كصوم الدهر

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في شرح العمدة بعد ما ذكر الرواية القائلة بالجواز عن الإمام أحمد "ولأن عائشة أخبرت أنها كانت تقضي رمضان في شعبان ويبعد أن لا تكون قد تطوعت بيوم مع أن النبي ص كان يصوم حتى يقال لا يفطر ويفطر حتى يقال لا يصوم، وكان يصوم يوم عرفة وعاشوراء وكان يكثر صوم الاثنين والخميس، وكان يصوم ثلاثة أيام من كل شهر، وهو كما قال ".

@Rehmetkhoda
وقيل: إن فيه سعد بن سعيد، وهو ممن لا يحتمل الانفراد بمثل هذا، فلما ورد الحديث على مثل هذا، ووجد مالك علماء المدينة منكرين العمل بهذا احتاط بتركه؛ لئلا يكون سببا لما قاله
@Rehmetkhoda
من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر، ان بداية شهر رمضان تكون مع بداية الشهر القمري الجديد، حيث يكون ثبوت رؤية هلال اليوم التاسع والعشرون من شهر شعبان، وبهذا يكون اليوم التالي هو او ايام شهر الصيام، أما في حال لم يتبين الهلال فيكون اليوم الثلاثون هو المتمم لشعبان، وبعد ذلك يكون أول يوم من شهر رمضان، وان مدة هذا الشهر تكون ثلاثون يوماً، ويكون انتهاء هذا الشهر أيضاً بثبوت رؤية الهلال، وبذلك يكون المسلمون قد أتموا صيام شهر رمضان ويستقبلون أول أيام عيد الفطر
من صام رمضان ثم اتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر
إن القضاء مؤقت فجاز التنفل قبل خروج وقته، كما يجوز التنفل أول وقت المكتوبة