دوران الأرض حول محورها يحدث الليل والنهار كنتيجة حتمية لدوران الأرض حول محورها؛ ويفسّر ذلك بأنه خلال دوران الأرض حول محورها، يكون هنا جزء معرض بشكلٍ مباشر للشمس، ويكون الجزء الثاني في الظل، حيثُ يمكننا التعبير عن هذه الظاهرة بالقول إن الشمس لها شروق وغروب في اليوم الواحد على الكرة الأرضية، ليكتسب الجزء الذي يكون مقابلاً للشمس حرارة، بينما الجزء الآخر والذي يكون موجوداً في الظلام، فإنّه بيفقد الحرارة التي اكتسبها طيلة فترات النهار | اسباب تعاقب الليل والنهار اسباب تعاقب الليل والنهار وأسباب الاختلاف الذي يحدث في طول النهار والليل بشكلٍ يوميّ، تعود إلى الانحراف الذي يكون في المحور الذي تدور الأرض حوله خلال اليوم عن ذلك المحور الذي تدور حوله خلال السنة بالنّسبة للشّمس، حيثُ قدّرَ العلماءُ هذه الزاوية بدرجة تصل إلى 23 |
---|---|
اذ اثبتت الدراسات العلمية المتقدمة بان مخاطر السهر كثيرة و يمكن ان تؤدي الى كثير من الامراض مثل السكري و مشاكل في ضغط الدم بالاضافة الى السرطان لذلك فان الله عز وجل خلق و ابدع و كل ما خلق هو يدخل في مصلحة الانسان و حمايته | بينما أصر الناس على أن الأرض مسطحة وكونها مركز الكون ، أثبت العلماء بعد حرب علمية طويلة أن الكرة الأرضية كروية الشكل ، وأنها تدور مع بقية كواكب المجموعة الشمسية حول الشمس في درب التبانة |
من الشمس ، والخامس من حيث الكتلة والكثافة ، وهو الكوكب الوحيد الذي يتميز بوجود الحياة عليه.
سبب حدوث الليل والنهار لنتحدث في بداية الأمر عن سبب حدوث الليل والنهار، و تحدث هذه الظّاهرة نتيجةَ للدورانِ الذي تقوم به الأرضِ حولَ نفسِها، حيثُ يوجد خطٌّ وهميٌّ يكون واصلاً بين كل من القطبَ الشماليَّ للأرضِ، و القطبِ الجنوبيّ لها ، ويُعرف هذا الخط باسم بمحور الأرض، فعندما تقوم الأرض بالدوران حول هذا المحور، يحدث اختلاف في الجهة التي تكون مقابلة للشّمس بين كلّ فترة والأخرى؛ فيحدث النهار في الجهة التي يكون ضوء الشمس مُسلَّطاً عليها، بينما يكون الليل غالباً على الجهة الأخرى، ويرجع السبب في ذلك إلى ابتعادها عن الأشعة التي تصدر عن الشمس، وبما أنّ الشكل الذي يتمتع به كوكب الأرض هو شكل كُرويّ؛ فإنّه عند بزوغ النهار على إحدى النقاط في الأرض، يحدث الليل في النقطة التي تكون مقابلة لها | الحكمة من حدوث الليل والنهار قد منّ الله تعالى علينا بنعمةِ تعاقُبِ الليل والنهار، فلو كانت الأرض ثابتةً لا تتحرّك لاحترقت الجهة المقابلة للشمس، نتيجةً لتعرّضها المستمر لأشعة الشمس الحارقة، أمّا نصفها البعيد عن الشمس ستكون الحياة فيه مستحيلة أيضاً، لأنها ستبقى في عتمةٍ دامسة ودائمة، ولا تصلها الحرارة ولا حتى الضوء، بالتالي تموت جميع الكائنات الحية نتيجة التجمّد، وتصبح الحياة على كوكب الأرض مستحيلة |
---|---|
سبب حدوث الليل والنهار لنتحدث في بداية الأمر عن سبب حدوث الليل والنهار، و تحدث هذه الظّاهرة نتيجةَ للدورانِ الذي تقوم به الأرضِ حولَ نفسِها، حيثُ يوجد خطٌّ وهميٌّ يكون واصلاً بين كل من القطبَ الشماليَّ للأرضِ، و القطبِ الجنوبيّ لها ، ويُعرف هذا الخط باسم بمحور الأرض، فعندما تقوم الأرض بالدوران حول هذا المحور، يحدث اختلاف في الجهة التي تكون مقابلة للشّمس بين كلّ فترة والأخرى؛ فيحدث النهار في الجهة التي يكون ضوء الشمس مُسلَّطاً عليها، بينما يكون الليل غالباً على الجهة الأخرى، ويرجع السبب في ذلك إلى ابتعادها عن الأشعة التي تصدر عن الشمس، وبما أنّ الشكل الذي يتمتع به كوكب الأرض هو شكل كُرويّ؛ فإنّه عند بزوغ النهار على إحدى النقاط في الأرض، يحدث الليل في النقطة التي تكون مقابلة لها | والجدير ذكره أننا نورد هذه المعلومات ضمن حديثنا عن سبب حدوث الليل والنهار |
في اتجاه ثابت مما يؤدي إلى اختلاف في زاوية حدوث الإشعاع الشمسي على نفس المكان بين شهر وآخر ، مما يؤدي بدوره إلى اختلاف درجات الحرارة والظروف الجوية من يوم لآخر ومن منطقة إلى آخر.
3