| لايمكن استخدام طريقة الاستنسل في التلوين بالبطانات، من الجدير بالذكر أن البطانة هي مصطلح يطلق على معلق الطينة التي تطلى بها الأجسام لإعطائها لون وتغطية لون الجسم الأصلى قبل البدء بالطلاء الزجاجي أو بهدف الزخرفة بالرسم بالبطانات الملونة، عن طريق الانغماس أو الغمر أو يتم طلائها بالفرشاة أو بالرش أو السكب أو إستعمال شابلونة لتلوين أجزاء زخرفية معينة أو عزلها بالشمع، ويمكن مزج لونين أو عدة ألوان معاً أو بالكشط | |
|---|---|
| لا يمكن استخدام طريقة الاستنسل في التلوين بالبطانات، يعتبر الخزف من أبرز الفنون القديمة والحديثة، لقد بدأ ظهور هذا الفن في العصور الأولى في تاريخ البشر، لذلك لم يرحل هذا الفن أو ينتهي، وثم تطويره مع مواكبة التطورات الحياتية، لأنه يعد من الأدوات الهامة في الحياة اليومية، يحتوي الخزف على المواد اللاعضوية واللامعدنية، التي تتكون تتشكل بفعل الحرارة، ومن أبرز تلك التطبيقات القديمة جداً وهي أعمال الجص والفخار والقرميد، ويوجد بعض مواد الزجاج والاسمنت، كافة تلك المواد ذات الطابع العريق ضمن المواد الخزفية، والخزف مختلف عن المواد السيراميكية الهندسية ويعتبر الخزف من مواد الخزف التقليدي | فأرسل إلى بعض نسائه فقالت: والذي بعثك بالحق ما عندي إلا ماءٌ |
لقد كان الكَرَم مِن أبرز الصِّفات في ، بل كانوا يتباهون بالكَرَم والجُود والسَّخاء، ورفعوا مِن مكانة الكَرَم، وكانوا يصفون بالكَرَم عظماء القوم، واشتهر بعض العرب بهذه الصِّفة الحميدة حتى صار مضربًا للمثل، كان حاتم الطَّائي مِن أشهر مَن عُرِف عند العرب بالجُود والكَرَم حتى صار مضرب المثل في ذلك.
2| وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ - | المنقوص : اسم آخره ياء لازمة مكسور ما قبلها |
|---|---|
| ما يستفاد من الحديث إن العمل بما عرفناه من مضمون هذا الحديث بالغ الأهمية لأنه يحقق وحدة الكلمة ويؤلف بين القلوب ويذهب الضغائن والأحقاد، وذلك أن الناس جميعاً يجاور بعضهم بعضاً، وغالبهم ضيف أو مضيف، فإن أكرم كل جار جاره، وكل مضيف ضيفه، صلح المجتمع، واستقام أمر الناس، وسادت الأُلفة والمحبة، ولا سيما إذا التزم الكل أدب الحديث، فقال حسناً أو سكت | فَإِنّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنّ بِأَمَانِ اللّهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنّ بِكَلِمَةِ اللّهِ |
.