هل يجوز قراءة القران من الجوال. هل يجوز قول أدعية بعد الصلاة أو أي أذكار أثناء عملي بشيء آخر

وقراءة القرآن من الجوال فيها تيسير للحائض ، ومن يتعذر عليه حمل المصحف معه ، أو كان في موضع يشق عليه فيه الوضوء ، لعدم اشتراط الطهارة لمسه كما سبق هل يجوز قراءة القرآن من الجوال كما يوضح الشرع أنَّهُ لا حرج في قراءة القرآن الكريم من الجوال إذا دعت الحاجة له في صلاة التراويح ، في صلاة الليل ، أو صلاة الكسوف ، لأن ما يقصده ، هو أنه يقرأ كتاب الله في هذه الصلوات ، ويستفيد من كلام ربه, ليس أن يكون حافظاً لكي يُتلو كتاب الله في الصلاة ، فلقد ذُكِرَ عن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - يصلي بها مولاها ذكوان في رمضان من المصحف يقرأ من المصحف, ثم الأصل جواز ذلك ولا حُرمانية في ذلك ، إذن الأصل مسموح به وليس بما يحظره
؟في ظل التطور الذي نعيشه الآن و تنوع الهواتف المحمولة و تميزها بأمكانيات رائعة أصبح من الممكن تلاوة القرآن الكريم من خلال الهاتف أو الجوال و ما شغل بال الكثير من المسلمين هو حكم تلاوة القرآن من الهاتف ،و قد أوضح موقع إسلام ويب أنه من الممكن قراءة القرآن الكريم من خلال الجوال و ذلك بشرط أساسي ،و هو أن تتم القراءة بطريقة صحيحة و بألتزام شديد بالأحكام ،و الآداب الخاصة بتلاوة القرآن الكريم و الجدير بالذكر أن هذه الأحكام تطبق فعلياً في حالة ظهور الصحفات الخاصة بالمصحف خلال شاشة الجوال و قيام القارئ بمتابعتها معتمداً على يديه و لكن عندما يتم غلق الهاتف أو غلق الصفحات فهذا بالطبع لا يعتبر مصحفاً ،و لا ينطبق عليه أحكام المصحف ،و ذلك لأن الكلام المكتوب إذا لم يظهر بالمصحف لا يعتبر مصحفاً و بالنسبة للثواب و الأجر فلا يوجد فرق في الثواب و الأجر بين تلاوة القرآن في المصحف الشريف و بين تلاوته في الجوال ،و بالنسبة لحكم تلاوة القرآن من الهاتف دون وضوء أو طهارة ،و قد أوضح الشيخ الجليل عبد الرحمن بن ناصر البراك أن تلاوة القرآن الكريم من المصحف الشريف تستلزم الطهارة و ذلك لأن المصحف لا يجب أن يلمسه إلا المطهرون ،و بشأن تلاوة القرآن الكريم من الهاتف المحمول فقد أوضح أن هناك اختلاف في الحكم بين تلاوة القرآن الكريم من المصحف الشريف ،و بين تلاوته من الأجهزة التي يسجل عليها القرآن الكريم و هذا الإختلاف يتمثل في الفرق بين تواجد أحرف القرآن الكريم في الأجهزة المحمولة عن تواجدها في المصحف الشريف فهي موجودة على الهواتف ،و الأجهزة على هيئة ذبابات آي أنها غير ثابتة و كان رأي فضيلة الشيخ الجليل بشأن من يقوم بتلاوة القرآن الكريم من الجوال دون طهارة فهذا يجوز لأن الهاتف ليس مصحف و بالتالي يجوز تلاوة القرآن منه و حمله دون طهارة حيث أن من يقرأ من الهاتف لا ينطبق عليه نفس الحكم الذي ينطبق على من يقرأ من المصحف الشريف فالمصحف لا يمسه إلا شخص طاهر و بالطبع الهاتف لا يعد مصحفاً و قد جاءت تلاوة القرآن الكريم من خلال الهاتف أو الجوال لتسهل الأمر على المرأة في فترة الحيض ،و كذلك على من لا يستطيع أن يحمل المصحف الشريف معه أو على ما فرضت عليه الظروف صعوبة الوضوء و هذا كله لأن مسألة قراءة القرآن الكريم من الهاتف لا تشترط الطهارة لأن الهاتف ليس مصحف فجميع أنواع القراءات سواء أكانت من المصحف الشريف أو الهاتف الإلكتروني لها أجرها العظيم بالإضافة إلى فإذا اتقنت القراءة ، و قرأت الآيات بشكل صحيح ، فلكَ أجر قراءته

حكم قراءة القران من الجوال

تقرأ الآيات التي بالاسفل على عبوة الماء مع تقريب النفس من الماء أثناء القراءة وعند الانتهاء من القراءة تنفث في الماء مع ريق بسيط بعدها تشرب الماء لمدة ثلاثة أيام بنية الرزق وتيسير الأعمال وصرف العين والحسد بإذن الله.

22
حكم قراءة الحائض القرآن عن طريق الحاسوب المحمول
وإذا تمّ قراءة القرآن من الجوّال بخشوع وتدبُّر لم ينقص الأجر عن قراءته من المُصحف بإذن الله، فالمدار كلّه على حضور القلب وانتفاعه بالقرآن
هل يجوز ؟ قراءة القرآن من الهاتف أثناء الدورة الشهرية
و من ثم فقد نجد أنه مع تطور الحياه و ظهور الهواتف المحمولة ، قد أمكن الحفاظ على المصحف الشريف بداخل الهاتف المحمول ، و ذلك لأن الفتيات قد يعانين من الدورة الشهرية أو الطمث ، و هو خروج دم فاسد شهريا من الرحم في المرأة
كيفية قراءة القرآن أثناء الحيض
المصحف لا يمسه إلا طاهر ، كما في الحديث : لا يمس القرآن إلا طاهر وأما الجوال فلا يسمى مصحفا " انتهى
وأجاب "الجندى"، قائلًا: أن هناك من يظنون ان قراءة القرآن من الهاتف أقل ثوابًا من المصحف، ولكن هذا اعتقاد خاطئ، فالقراءة من الهاتف مثل القراءة من المصحف تمامًا و لها نفس الثواب، وذلك لقوله تعالى {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا} أما الاستماع إليها فلا يشترط ولا يبطل الصلاة
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء: الدعاء القنوت في الوتر أمر مستحب عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال: من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة، و الحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف، و لكن ألف حرف و لام حرف، و ميم حرف

قراءة القرآن من الجوال بغير وضوء .. هل تجوز وهل تأخذ الجوالات حكم المصحف

المحرم 1432 هـ ديسمبر 2010 م ملاحظة.

8
حكم القراءة من الجوال في الصلاة و غيرها : الحمد لله
واستُثنِي من ذلك ما لو كان حافظاً لما قرأه وقرأ بلا حملٍ للمُصحف فلا تفسد صلاته؛ لأنّ هذه القراءة مُضافةٌ إلى حفظه لا إلى تلقينه من ومُجرّد النّظر بلا حمل غير مُفسِد؛ لعدم وجهَي الفساد
هل يجوز ؟ قراءة القرآن من الهاتف أثناء الدورة الشهرية
وتعدّدت آراء الفقهاء في حُكم حمل المُصحف للحائض؛ فذهب الحنفيَّة والحنابلة إلى جواز حمل القرآن الكريم مع وجود حائلٍ بينها وبين المصحف، ويجوز حمله مع المتاع؛ لأنَّه لا يكون قد تم لمسه في هذه الأحوال، وذهب الشافعيَّة والمالكيَّة إلى أنَّه لا يجوز حمل المصحف مع المتاع أو مع وجود حائلٍ للحائض، وقال الشافعيَّة بجواز حمله بصندوقٍ أو كيسٍ للمتاع ووَضع المصحف فيه، ولا يجوز حمله في صندوقٍ أو كيسٍ أُعِدّ للمصحف فقط، ويجوز تقليب صفحات القرآن الكريم بعودٍ للحائض وهو مذهب جمهور العلماء من الحنفيَّة والشافعيَّة والحنابلة، وقال المالكيَّة بعدم جواز ذلك، ويجوز حمل القرآن للحائض عند الضَّرورة خشية الحرق أو الغرق أو التنجُّس، أو خشية ضياعه أو سرقته، وذهب المالكيَّة إلى جواز في حال التَّعلُّم والتَّعليم
هل يجوز قراءة دعاء القنوت من الجوال
قال الإمام النوويّ: لو قَرَأ القرآن من المُصحف لم تبطُل صلاته سواء كان يحفظه أم لا، بل يجب عليه ذلك إذا لم يحفظ الفاتحة كما سبق، ولو قلّب أوراقه أحياناً في صلاته لم تبطل