سميت بهذا الاسم لكثرة وجود محلات بيع اللحوم الطازجة والأسماك | كان يرتادها صفوة المجتمع من المثقفين والعائلات المختلفه، ولعلّ ما كان يميزها أنّها كانت تستدعى الممثلين لافتتاح عروض الأفلام، منهم المطرب المصري محرم فؤاد الذي حضر لافتتاح أحد أفلامه |
---|---|
كل قادة الخاصّة اليابان، دار | فبعد رمضان وحدوث اقتحامات قوية ومواجهات والعمليات تغيير الوضع في سوق القطانين |
كانت هذه السوق تشتهر ببيع الذهب، لهذا اكتسبت اسمها سوق الصاغة و سوق الخواجات ؛ لأن الصاغة كانوا من غير المسلمين؛ أما حاليًا وبعد انتقال الصاغة إلى "سوق الدباغة" أفتيموس في مطلع القرن العشرين؛ فقد اقتصر نشاط محلاتها التجارية على تجارة الأقمشة؛ إذ تشتهر هذه السوق بالمحلات التي تحيك الملابس التراثية القديمة مثل: القمباز والعباءات.
وأضاف التاجر قاعود التميمي :"سوق القطانين سوق قديم منذ زمن المماليك عمره حوالي 850 عاما وهو من أجمل أسواق القدس القديمة، لكنه خالٍ من الزوار، فالسلطات الإسرائيلية تغلق باب القطانين — أحد أبواب المسجد الاقصى- باستمرار خلال الاعياد اليهودية أو ايام المواجهات أو ايام منع صلاة الجمعة في الأقصى، وذلك انعكس مباشرة على السوق التجاري والحركة فيه" | و تمتاز محالّه ببيع الهدايا والروائح لزوار المسجد الاقصى المبارك، حيث تنبعث منه الروائح العطرية |
---|---|
سوق طريق الآلام عقبة المفتي إحدى الأسواق الواقعة داخل أسوار البلدة القديمة لمدينة القدس | سوق الخواجات أو الشرقي أو التجار أو الصاغة سوق الخواجات أو الشرقي أو التجار أو الصاغة هي إحدى الأسواق الواقعة داخل أسوار البلدة القديمة من مدينة القدس؛ تقع قرب تقاطع المحورين الرئيسيين في البلدة القديمة، وتُعدُّ جزءا من "السوق الثلاثي" الذي يشمل كل من "سوق اللحامين"، "سوق العطارين"، و"سوق الخواجات" |
وقد بلغ هذا في القرن التاسع الهجري حوالي 400 دينار ذهبي، وكان هذا الخان مركز الحياة التجارية؛ إذ كانت البضائع تثمن وتفرض عليها الضرائب، ثم توزع إلى تجار المفرق.
8