انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد. أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد

!! انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد كامله عبارة أ ن ت ت ر ي د و أ ن أ أ ر ي د و أ ل ل ه ي ف ع ل م أ ي ر ي د كاملة ندرجها لكم من خلال موقع فايدة بوك الواردة في الحديث القدسي حيث انا الله عز وجل هو القادر
هذه تركيبة العالم اليوم إما أعلى السلم وإما أسفله , فبأيدينا وهِمَمِنا المتراخية على مدار الأزمان والعصور حولت العزة والرفعة التي اكتسبها أسلافنا الشرفاء بالعقيدة الصحيحة والجهد والجهاد إلى خضوع وذلة توارثها المرجفون الضعفاء بالتقليد المدمّر والبعد والعناد , هذا ليس كلام لتذكير الأمة بما كانت عليه فالحقيقة لا يمكن أن تُخبئْ بغربال- ولكنه نداء استغاثة لمن يملك السمع والعقل لمحاولة إحداث تغيير ايجابي لتلك المقولة التي التصقت بنا والأسوأ أنها صادرة من أنفسنا" أمة ضحكت من جهلها الأمم" , فلم تكن امتنا الإسلامية والعربية يوما ذات جهالة إنما هي مركز للحضارة والتقدم ولكن بوجود غشاء يعمي الأبصار وآذان اخترقتها كاذب الأخبار- وفكر غريب تربى وتغذى على مفهوم الإنكار- كل هذا حجب الحقيقة الناصعة المشعة بغربال — الحقيقة الواضحة بمقدرتنا على تحقيق الآمال- وقوة إرادتنا إذا أعْمَلْنا الفكر في اتجاهه الصحيح بلا أدنى انحرافات تخدم غيرنا فنظل في منظور العالم امة الجهل التي تعمل وتدعو وتشجع إلى نهضة غيرها وهي قابعة أسفل سلم الحياة والممات- وجل اهتمامها ينصب على أمور تافهة متناسية الأمور العظام التي لو تمسكت بها لنهضت نهضة يشار لها بالبنان

انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد English

.

انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد English
ادع الله أن يهدك الصراط المستقيم ، سيلهمك إياه حتما ، وستكون من السعداء المستمتعين الذين أنعم الله عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضالين عن هذا الطريق
عبدي انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد
!! والظن قناعة متأصلة في العقل
انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد كامله
فلو ملت عن الطريق الصح ، ستجد المشاكل والمعوقات في طريقك
وحتما ستكون القناعة في العقل الباطن أن ما يريد الله هو عكس ما تريده أنت!! صلآة الوتَر : رغم بسآطتهآ وقصرهآ الا أن القليل من يؤديهآ ان كآنت طويله قآلو لآيسعنآ الوقَت وان قصرت تركوهآ آي حآل تريدون ؟ لآنجعلهآ آخر الليل لآن الكَثير ليس ب استطآعته القيآم ليلآ لكنَ لمآ لانجعلهآ بعد صلآة العشآء مبآشره لآتريد شيء منآ ،، وأجرهآ فضيَل لنقفَ مع انفسنآ بعض الوقتَ ونفكَر بهآ بتمعنَ سؤال فقطَ! فكل منا له رغباته واحلامه واهدافه التي يعمل على تحقيقها بالجهد والعمل والتوكل على الله لا التواكل فكل منا له امانيه وكلا منا يريد شيئا والله عز وجل هو صاحب القرار ,انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد كامله كالتالي: عبدي خلقت لك السماوات والأرض ولم أعيى بخلقهن أفيعييني رغيف أسوقه لك كل حين، لي عليك فريضة ولك علي رزق، فإذا خالفتني في فريضتي لم أخالفك في رزقك، وعزتي وجلالي إن لم ترض بما قسمته لك فلأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحش في البرية ثم لا ينالك منها إلا ما قسمته لك ولا أبالي، وكنت عندي مذموماً أنت تريد وأنا أريد، فإذا سلمت لي فيما أريد، كفيتك ما تريد وإذا لم تسلم لي فيما أريد أتعبتك فيما تريد ثم لا يكون إلا ما أريد وكنتُ أنا ,حتى في الأحلام ,حتى في أحلامي تغيّرت! أين المشكلة ان كان الجميع يريد وأين الغرور في كلامه لم يصادر حق أي جهة فيما تريد ومن حقه أن يفعل ما يريد
؟ وهل أنت طلعت عند ربك وعرفت ماذا يريده الله لك! وحينَ نكَون في أزمه ونريد بهَ حَل هذه الازمه نسعى اليهآ ولانتركَ ولافرضَ

معنى انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد

الساعة الآن التاسعة والسبعة عشر دقيقة أيّ حصّة ناخذ الحين ؟ وكانت تلك.

26
أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد
!! وربما لم يتحقق منها شيئا
أنا أُريد وأنتَ تُريد واللهُ يفعُلُ ما يُريد!!
ابتسم بهدوء وقل له ،، أنا أعلم ما يريد الله
انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد English