| وهذا إسناد ضعيف؛ لأن فيه يَحْيَى بْنُ يَعْلَى الأَسْلَمِيُّ، وعَبْد اللهِ بْن الْمُؤَمِّلِ؛ وهما ضعيفان | وجه التَّعبير بذلك من جهة اشتراك اللَّبن، والعلم في كثرة النَّفع، وكونهما سبباً للصَّلاح، فاللَّبن للغذاء البدنيِّ، والعلم للغذاء المعنوي |
|---|---|
| ، الجزء السادس، صفحة: 212 |
وأخت أحد ، زوجة من قبله، ولدت له ولدًا واحدًا هو عياض بن عمر.
4| دار الفاتح - دار وحي القلم | » وفي رواية أخرى أن عمر أسلم بعد هجرة المسلمين إلى -في السنة الخامسة للبعثة— أي أنه أسلم في السنة السادسة للبعثة |
|---|---|
| فجملة أولاده ـ رضي الله عنه ـ ثلاثة عشر ولداً، وهم: زيد الأكبر، وزيد الأصغر، وعاصم، وعبد الله، وعبد الرَّحمن الأكبر، وعبد الرَّحمن الأوسط، وعبد الرَّحمن الأصغر، وعبيد الله، وعياض، وحفصة، ورقيَّة، وزينب، وفاطمة رضي الله عنهم | لأنت أحبُّ إِليَّ من كل شيءٍ إِلا من نفسي، فقال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم : «لا والذي نفسي بيده! نظرة المسيحية من المعروف أن الكنائس المسيحية ، لا تقدم رأيًا في الشخصيات غير الدينية، فموقفها ونظرتها محصورة في أنبياء ومؤسسي الديانات الأخرى، أما أتباعهم وصحابتهم فلا تبدي رأيها بهم غالبًا |
فقال قال : « عبيد الله بن عمر بن الخطاب العدوي القرشي أمه بنت حارثة بن وهب الخزاعي قتل يوم صفين وكان مع معاوية»، وقال : « عبيد الله بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي أمه أم كلثوم بنت جرول الخزاعية وهو أخو حارثة بن وهب الصحابي المشهور لأمه ولد في عهد النبي».
5