اتلم الاعيان و الامرا فى القلعه و راح شاهين بيك برجالته و استقبلهم محمد على بترحاب و قدم لهم قهوه و غيرها و قعد يكلمهم و يضحك معاهم ، و لما جه وقت الوليمه امر بخروج موكب و خلى الامرا المصرليه يمشو فى اخره و لما قربو من باب العزب فى حته ضيقه مابين الباب و الحوش العالى امر بقفل أبواب القلعه و امر مرتزقته الألبان الارناؤوط بمهاجمة الامرا المصرليه فجاءه فلما هجمو عليهم اتذعر الامرا وعرفو ان محمد على وضبلهم مكيده فحاولو يهربو عن طريق تسلق الجدران لكن المشاه اللى كانو وراهم فتحو النار عليهم من بنادقهم فحاول الامرانهم يهربو من طرق و مسالك تانيه لكن كان صعب عليهم بسبب ضيق المكان على الحصنه اللى كانو راكبينها ففيهم نزلو من على الحصنه وجريو على رجليهم و هما شاهرين سيوفهم لكن مرتزقة محمد على الألبان قعدو ينشنو عليهم بالبنادق من الشبابيك ومن فوق الأسطح فحاولو يلجأو للمبانى لكن ماكانش بفايده و اتقتل شاهين بيك قدام ديوان صلاح الدين و قطعو راسه و ودوها لمحمد على | مؤرشف من في 15 فبراير 2017 |
---|---|
بمدبحة القلعه و تخلصه من الامرا المصرليه و من قبلهم من عمر مكرم و الزعامات الشعبيه خلى الجو لمحمد على و بقى مسيطر بالكامل على مصر من غير مايخاف من تهديدات من حد | مؤرشف من في 30 أكتوبر 2019 |
عدد قوات الحمله كان 4000 عسكرى تحت قوماندية ابنه طوسون باشا و طلب محمدعلى من الباب العالى بعت اخشاب للسويس عشان يبنى بيها المراكب اللى حاتنقل العسكر و الاسلحه على الحجاز عبر فبعتله السلطان اخشاب صنع منها محمد على 18 مركب.
16تأسست المدينة في عام 1062، من قبل ، زعيم وابن عم الملك ، ، عاصمةً | العثمانيين شافو ان موضوع بقى بيهدد نفوذهم فى شبه جزيرة العرب فطلب السلطان محمود التانى مساعدة محمد على فى اخضاعهم |
---|---|
وتعتبر بحق من روائع المدارس المغربية | ولا تزال هذه الانقسامات موجودة تقريبًا ولكن مع تداخل كبير |
محمد على رجع مصر بعد مافتح طريق الحرمين لكن ماقدرش يقضى على الوهابيين بالكامل | محمد على كان مدرك انه مش ممكن حيقدر يتوسع و يواجه الجيوش التركيه و الاوروبيه الحديثه بنظام جيوش |
---|---|
فى 3 سبتمبر 1816 خرج ابراهيم باشا بحملته من القاهره و ركب لغاية فى الصعيد و من هناك دخل الصحرا لغاية القصير و طلع بالمراكب على ينبع و بعدين راح عالمدينه و اتربص هناك بقواته للتحضير لهجوم كبير زى مانصحه محمد على و انضمت ليه قبايل عربيه | اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2013 |
فعمل محمد على نفسه انه مش عايز المنصب و قعد يشكر فى خورشيد باشا و يهديهم لكن فضلو يلحو عليه لغاية مافى الاخر وافق ، فراحو ملبسينه الكرك و القفطان و بعتو لخورشيد باشا يطالبوه بالنزول من القلعه ، و لما ماقبلش خورشيد باشا طلبهم حاصروه فى القلعه و كتبو للباب العالى باللى حصل و فضلو على الحال ده لغاية مافى 9 يوليه 1805 وصل فرمان من السلطان العثمانى بعزل خورشيد باشا و تنصيب محمد على مكانه والى على مصر ، فخرج خورشيد باشا من القلعه و مشى من مصر و هو مقهور ومتغاظ من محمد على.
13