| ولعل إخراج هذه الفواكه والثمار -في الدنيا- من هذه التربة الغليظة والماء والخشب والهواء المناسب لها، أعجب عند العقل من إخراجها من تربة الجنة المسك ومائها الصافي النقي وهوائها، ولعل إخراج هذه الأشربة التي هي غذاء ودواء وشراب ولذة من بين فرث ودم ومن قيء ذياب أعجب من إجرائها أنهارا في الجنة، ولعل إخراج جوهري الذهب والفضة من عروق الحجارة من الجبل وغيرها أعجب من إنشائها هناك بأسباب أخر، ولعل إخراج الحرير من لعاب دود القز أعجب من إخراجه من أكمام الشجر في الجنة، ولعل جريان بحار الماء بين السماء والأرض على ظهور السحاب أعجب من جريانها في الجنة في غير أخدود | الكتاب في نظري عبارة عن تصنيف وتجميع وترتيب للأحاديث الواردة في نعيم الجنة وصفتها |
|---|---|
| نتخيل كل اللي عايزينه بلا حدود ونتمناه ونتعلق بالامنيات زى تعلقنا بامنياتنا ف الدنيا | وإذا أردت أن أوصفه بجملة واحدة: إنه الملجأ والملاذ حين تضيق بك الحياة |
تفاصيل كثيرة عن دار السلام عن أرضها و غراسها ، و شجرها و ريحها و أنهارها ، و طعامها و شرابها، و سحابها و مطرها ، و عن زيارة الأنبياء و الأصحاب ، و عن رؤية وجه الكريم المنان.
8| في ذكر أصناف أهل الجنة التي ضُمنت لهم دون غيرهم | |
|---|---|
| نبذة عن كتاب حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح أقسام الكتاب قسم المؤلف الكتاب سبعين باباً | وممتعةً لدرجةٍ تُنسي طول السرد في مثل تلك التفاصيل |
| وارتفاع العبادات فيها إلا عبادة الذكر | محرك للقلوب الى اجل مطلوب، وحاد للنفوس الى مجاورة الملك القدوس، ممتع لقرائته، مشوق للنظر فيه، لايسأمع الجليس، ولا يمله الانيس، مشتمل من بدائع الفوائد، وفرائد القلائد " الكتاب الوحيد الذي اشبع شغفي عن الجنه واجاب عن كل تساؤلاتي حولها وكفى بمقدمة الكتاب وصفاً لما فيه |
|---|---|
| والآيات القرآنية كذلك ماعاب الكتاب في نظري الشخصي هو تكرار كثير من الأحاديث وبسند مختلف | كنت أتوقع الكثير من هذا الكتاب لكن الحقيقة أني لم أستفد منه كثيرا |
.