سابقوا الى مغفرة من ربكم. من روائع القرآن الكريم سارعوا، سابقوا

و آن يكى از معانى شايع اين كلمه است هذا الفرق بين الآيتين اقتضاه السياق الذي وردتا فيه، ذلك أن الآية الأولى تتعلّق بالمتقين، وأما الآية الثانية فتتعلّق بالمؤمنين
یقینا آن چنان بهشت گسترده، با آن مواهب عظیمش چیزی نیست که انسان با این اعمال ناچیز به آن برسد، و این تنها فضل و رحمت و لطف الهی است که آن پاداش عظیم را در مقابل این قلیل قرار داده، و از او نیز جز این انتظار نیست «ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ» در جوايز هيچ گونه محدوديّتى نيست

من روائع القرآن الكريم سارعوا، سابقوا

وقال سبحانه في سورة الحديد: {سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ 21 }.

22
من روائع القرآن الكريم سارعوا، سابقوا
وفي الآية الأولى قال سبحانه: {أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ}، وفي الثانية قال: {أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ}
آیه 21 سوره حدید
الكاتب: ياسين بن علي قال الله سبحانه وتعالى في سورة آل عمران: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ 133 }
آیه 21 سوره حدید
أمّا الثواب، فقد اختلف باختلاف الرتب
و ديگر آنكه خداوند منان به فضل و احسان، لطف فرموده به آنچه سبب ارشاد و هدايت ما باشد از اعطاء عقل و تمكين و ارسال رسل و انزال كتب و ازاحه علت و «1» منهج الصادقين، جلد 9، صفحه 188
والناظر في الآيتين يلحظ الفرق بينهما: ففي الآية الأولى قال سبحانه: {وَسَارِعُوا}، وفي الثانية قال: {سَابِقُوا} جلد 13 - صفحه 41 تعريض ثواب و تهديد از عقاب نموده نسبت به عموم مكلفين براى اتمام حجت بر آنان

القرآن الكريم

قال : فرجعوا فقالوا : سمع إخواننا أهل الأموال ما فعلنا ، ففعلوا مثله! الثاني، أنّ ثواب المؤمنين حاصل لدى المتّقين بما قدّموا، ولكن لما حثّهم الحقّ سبحانه وتعالى على المزيد حسن هنا أن يعطيهم المزيد، فكان الحثّ على تقديم الأفضل مقترنا بالوعد بالأفضل.

25
من روائع القرآن الكريم سارعوا، سابقوا
«مَغْفِرَةٌ» برگزار كننده آن، خداوند است
آیه 21 سوره حدید
Be ye foremost in seeking Forgiveness from your Lord, and a Garden of Bliss , the width whereof is as the width of heaven and earth, prepared for those who believe in Allah and His messengers: that is the Grace of Allah, which He bestows on whom he pleases: and Allah is the Lord of Grace abounding
آیه 21 سوره حدید
«آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ» 8- بهشت، فضل خداوند به مؤمنان است