إن النظرية الأكثر شيوعا هو أن القولون العصبي هو اضطراب في تفاعل والجهاز الهضمي | وكان المتوفى سنة 1037م قد اكتشف تشريح طبقات العين ووظائف كل طبقة؛ كالعدسة والحدقة والشبكية وتركيب الأعصاب المتصلة من العين إلى المخ |
---|---|
الإنتاج البكتيري توجد أنواع معينة من النافعة في الأمعاء الغليظة أو القولون والتي تكون موجودة بشكل طبيعي لدى كل إنسان منذ ولادته، والتي تكون مسؤولة عن هضم المواد وبقايا الطعام التي عادة لا يتم هضمها في الجزء العلوي من الجهاز الهضمي، ومن هذه المواد؛ السيليلوز والكربوهيدرات المعقدة بما فيها السكريات والنشا والألياف، وينجم عن عملية الهضم هذه مجموعة من الغازات والتي تتضمن الهيدروجين، وثاني أكسيد الكربون، وقد ينجم الميثان أحيانًا، وحقيقة تعدّ الغازات النزرة بالإنجليزية: Trace gases كغاز كبريتيد الهيدروجين، هي الغازات المسؤولة عن الرائحة الكريهة للريح، ويجدر بالذكر أنّ نوعية الغازات المنتجة وكميتها يعتمد على نوع البكتيريا الموجودة في القولون،؛ إذ قد تتفاوت هذه البكتيريا بأنواعها من شخصٍ لآخر، ويُعد هذا السبب هو السبب الرئيس وراء اختلاف تأثير بعض أصناف الطعام بين الناس | تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة |
وصنعوها من الحديد أو النحاس أو الذهب أو الفضة وحددوا درجة الحرارة المناسبة لعلاج كل مرض.
13يشخص القولون العصبي بناء على أعراض المريض وفحوصات لجسم المريض لاستبعاد مشاكل صحية أخرى، بالإضافة إلى عدم وجود عوامل أخرى مثيرة للقلق مثل العمر أكبر من 50 عاما، وفقدان الوزن، وبراز يحتوي الدم، وعلامات للعدوى أو التهاب القولون، أو تاريخ عائلي | |
---|---|
أو الجفوت المستعملة في جراحة العظام لاستخراج بقايا العظم أو السلاح داخل الجسم، أو المستعملة في جراحة الأذن والأنف والعيون | وأدخل العلماء المسلمون الرسوم التوضيحية في الكتب العلمية ورسوم الآلات والعمليات الجراحية |
ودست المباضع والمقصات الخاصة بعمليات العيون والجفوت بأحجامها وأشكالها المختلفة، كالجفوت الكبيرة المستعملة في أمراض النساء لاستخراج الجنين أو تسهيل ولادته.
14ثم يشعل ويكون قياس المدفع مناسباً لثقله وكانت تطلق قذائف النيران الحارقة | |
---|---|
وحدثنا في كتابه "القانون" عن التخدير بالتبريد قائلا: ومن جملة ما يخدر، الماء المبرد بالثلج تبريداً بالغاً | وكان المدفعي يحشي هذا المسحوق في فوهة المدفع ثم يضع بها القذيفة كرة من الحجر أو الحديد ثم يشعل في المسحوق النار |
لا لاختلاف المحرك بل لاختلاف حال المتحرك، فإن المعاوق في الكبير أكثر منه في الصغير.
6