تُعطى للصالحين الصادقين المتقين المحسنين | |
---|---|
وبعد شهر أصيب شاعرنا بالكورونا رحمه الله رحمةً واسعة |
.
ولمّا كانت الحكمة الإلهية جرت بتنقلات الحوادث وتحولات الأحوال، وعدم استقرارها على حال، صارت الشدة إذا تناهت لم يعقبها إلاّ الفرج، كما أنَّ الفرج إذا تناهى لم يعقبه إلاّ شدة فصارت الشدة مفتاح الفرج وسببا فيه بهذا الاعتبار | |
---|---|
انسانه محافظه حجاب كامل على الرأس ذات اخلاق الحمد لله ، هاديه غير عصبيه ، رومانسيه حنوونه جداً ،، عاطفيه جداً ،، اهتم بأدق التفاصيل وأحب مشاركة شريك حياتي كل لحظاتي وأحب يكون شريكي بهذه المواصفات مثلي ، اما الانسان البارد عاطفياً واللي ما يهتم بالتفاصيل وغير شغوف بشريكته وتفاصيلها لا يجيني |
وقال الشاعر: ضاقت ولو لم تضق لمّا انفرجت.
مواصفات الزوج الذي أرغب الإرتباط به أنا الفرصة الضائعة ، أنا التي لا أتكرر مرتين في حياة أحد ، من يدخل عالمي سيعيش في جنة لكن الجنة لا تُعطى لأي أحد | |
---|---|
واعلم أنَّ ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطئك لم يكن ليصيبك! اشتهرت قصيدة الشاعرالمسماة "المعلقة الكورونية" وكتبها في شهر أبريل الماضي محاكاة لمعلقة عمرو بن كلثوم ألا هبي بصحنك فاصبحينا | وأعلم أنَّ النصر مع الصبر، وإنَّ الفرج مع الكرب، وإنَّ مع العسر يسراً! يصف المرض بأنه إنذار رباني نتيجة انتشار الموبقات |
الأزمة: الشدة والقحط، يقال: أصابتهم سنة أزمتهم أزما، أي استأصلتهم، وأزم الدهر إي اشتد وقل خيره؛ وأزم الرجل بصاحبه: لزمه، وألزمه: عضه؛ والانفراج: الانفتاح والاتساع.