قال طرفة: وإذا تَلْسَنُني ألْسُـنُـهـا إنني لستُ بمَوْهونٍ فَقِرْ والمَلْسونُ: الكذاب | يعرف أصحاب هذا المذهب الحق بأنه سلطة إرادية وهو في ذاته مصلحة يحميها القانون |
---|---|
وقال الكُمَيْت : وجَدْنَا لَكُم في آلِ حَامِيمَ آيَةً | ولكنَّ عَمِّي الحِمْيَرِيَّ كَذُوبُ هكذا فَصله الصاغانِيُّ وفي حديثٍ آخر : " من أَتى عَرّافاً أَو كاهِناً فقَدْ كَفَرَ بما أُنْزِلَ على محمدٍ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم " قال ابن الأَثِيرِ : العَرّْافُ : المنَجِّمُ أَو الحازِي الذي يَدَّعِي عِلْمَ الغَيْبِ الذي استَأْثرَ اللهُ بعِلْمِه وقالَ الرّاغِبُ : العَرّافُ : كالكاهِنِ إلاّ أَنَّ العَرّاف يُخَصُّ بمَنْ يُخْبِرُ بالأَحْوالِ المُستَقْبَلَةِ والكاهِنُ يخبِرُ بالأَحْوالِ الماضِيَةِ |
وـ فلانٌ: استكبر وتجاوز الحدّ في العصيان.
وكَزُبَيْرٍ : عُرَيْفُ بنُ دِرْهَمٍ أَبُو هُرَيْرةَ الكُوفِيُّ عن الشَّعْبِيِّ | |
---|---|