صفيه بنت حيي. صفيه بنت حيي بن اخطب

خرج النبي صلى الله عليه وسلم في النصف الثاني من المحرم إلى خيبر, وهي مدينة كبيرة, ذات حصون ومزارع وقلاع، تقع على بعد مئة ميل شمال المدينة المنورة، من أكبر مدن الحجاز، ومن أشدها حصانة، وقوة, ومناعة، وكان مع النبي صلى الله عليه وسلم ألف وأربعمائة مقاتل، ما بين فارس وراجل وحجَّ النبي r بنسائه، حتى إذا كان ببعض الطريق نزل رجلٌ فَسَاقَ بهنَّ -يعني النساء- فقال رسول الله r: "كَذَلِكَ سَوْقُكَ بِالْقَوَارِيرِ"
ووقع في رواية لمسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم اشترى صفية منه بسبعة أرؤس , وإطلاق الشراء على ذلك على سبيل المجاز , وليس في قوله " سبعة أرؤس " ما ينافي قوله هنا " خذ جارية " إذ ليس هنا دلالة على نفي الزيادة انتفعت صفية رضي الله عنها نفعاً عظيماً بسبيها ويكفيها أنها أسلمت ونجاها الله تعالى من الكفر

من فضائل أم المؤمنين صفية بنت حيي رضي الله عنها

رأيه في القصة هو شخصي، ومن حقه أن يقول ما يريد، ولكن المشكلة عندكم بعدم قراءة كتب تاريخكم.

12
صفيه بنت حيي بن اخطب
فَقَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَعَهَا يَقْلِبُهَا ، حَتَّى إذَا بَلَغَتْ بَابَ الْمَسْجِدِ عِنْدَ بَابِ nindex
أمنا صفية بنت حيي: سيرتها وقصص من حياتها
عَنْ أَنَسٍ قَالَ : بَلَغَ صَفِيَّةَ أَنَّ حَفْصَةَ قَالَتْ بِنْتُ يَهُودِيٍّ!! وعلِيّ بن الحسين بن علِيٍّ، ومسلم بن صفوان، وإسحاق بن عبد الله بن الحارث
أمهات المؤمنين : سيرة السيدة صفية بنت حيي بن أخطب
Onan had sexual relations with Tamar, but he did not allow himself to stay inside her يسوع يصفر للدبان وبينتف دقنه ويحلق شعر رجليه وطيزه بموس مش بتاعه كمان
فقال صلى الله عليه وسلم: لا تقولي ذلك إنها أسلمت، وحسن إسلامها وقال الحافظ أبو نعيم في كتابه حلية الأولياء عقب ذكره لصفية: ومنهن التقية الذاكرة, ذات العين الباكية, صفية الصافية زوجة النبي صلى الله عليه وسلم بالمناسبة ليس في الإسلام عداوة ثابتة، الله جلّ جلاله في الأصل لا يبغض عباده، بل يبغض أفعالهم، إن تابوا فأنا حبيبهم، وإن لم يتوبوا فأنا طبيبهم، فالله لا يبغض عبده، بل يبغض فعل عبده، بدليل أن الإنسان مجرد أن يتوب إلى الله, ينتهي الأمر هذا فعله العسكر يسوع يطلب من بطرس ان يتبادل معه القبلات الحارة كما كانت تفعل المجدلية المومس لوقا 7 44 ثم التفت الى المراة وقال لسمعان اتنظر هذه المراة
بمعنى آخر كيف نقر بأن جزء منها صحيح وجزء خاطيء؟ وكم المقدار الصحيح وكم الخاطيء؟ ومن يحدد ما هو صحيح وما هو خاطيء ولماذا؟ ولو قلنا نعم، فلماذا نغضب عندما يقول لنا الكثيرين بأن الإسلام ومحمد هما مرادفان للعنف؟ وأن الإسلام هو دين سيف؟ في حديث مع مسلم مثقف، على قدر كبير من الإطلاع والعلم، ويعمل بوظيفة مرموقة، أبواه دكتور في المحاسبة والمراجعة القانونية وطبيبة، بأن ما يفعله داعش هو الإسلام الحقيقي، ولو لا هذه الأفعال، ما كان ليستقيم للدولة الإسلامية مقام، وأن الشيء لا يؤخذ إلا بالقوة مع أن الكثيرين حول العالم يؤمنون بهذه الالجماعة!! دحضرت صفيي رضي الله عنها پلار دبنو نضير ديهودانو رئيس ,او مور يې دبنو قريضه ديهودانو دمشر لوروه ,صفيه لومړى سلام بن مشكم ته واده شوه هغه طلاقه كړه بيا كنانه بن ابي الحقيق په نكا ح كړه ,كنانه دخيبر په غزا كي ووژل شو او صفيه بندي شوه ,كله چې دخيبر دجنگ بنديان راټول كړاي شول نو حضرت دحيۀ كلبي رضي الله عنه حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ته عرض وكړ چې يوه مينځه وركړي ,رسول الله صلى الله عليه وسلم ته وفرمايل ورشه يوه خوښه كړه ,دحيۀ كلبي رضي الله عنه صفيه خوښه كړه چې پدې كې يو صحابي رسول الله صلى الله عليه وسلم ته ورغى او عرض يې وكړ چې تاسي دبنو نضير او بنو قريضه يهودو رئيسه حضرت دحيۀ كلبي ته وركړه ؟ هغه يواځي له تاسو سره ښايي

إسلام ويب

وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبر صفية رضي الله عنها بما حصل عليه وعلى الإسلام من والدها ، فما زال يخبرها ويعتذر لها حتى ذهب ما في نفسها عليه ، فلم يعاشرها وهي مبغضة له كما يزعم المغرضون الكاذبون ، بل كان ذلك بعد إسلامها وزواجها وزوال ما في نفسها على النبي صلى الله عليه وسلم حتى استحقت شرف أمومة المسلمين.

2
صفية بنت حيي بن أخطب
هذا عمير جاء يريد شراً، سيدنا رسول الله قال له: ابتعد عنه، وأطلق سراحه، وقال: ادن مني يا عمير، -بقلب كبير، وعطف شديد, وقد جاء ليقتله- قال: سلِّمْ علينا، فقال: أنعمت صباحاً يا محمد، قال له: سلّم بسلام الإسلام، -بغلظة ما بعدها غلظة- ليس بعيدَ عهدٍ بسلام الجاهلية، ما الذي جاء بك يا عمير؟ قال: جئت أفك ابني من الأسر، قال له: وهذه السيف التي على عاتقك؟ قال: قاتلها الله من سيوف، وهل نفعتنا يوم بدر؟ قال له: ألم تقل لصفوان: لولا أولاد صغار, أخشى عليهم العنت، وديون لا أطيق سدادها, لذهبت وقتلت محمداً، وأرحتكم منه؟ فوقف، وقال: أشهد أنك رسول الله، إن هذا الذي قلته لصفوان, لا يعلمه أحد إلا الله، وأنت رسوله، وأسلم
صفية بنت حيّ
سيدنا عمر رضي الله عنه, لما دخل عمير بن وهب, جاء ليقتل النبي عليه الصلاة والسلام، وأدرك بحدسه، وهو عملاق الإسلام, أن هذا عدو الله، جاء يريد شراً، فكتفه بحمالة سيفه، وساقه إلى النبي عليه الصلاة والسلام، وقال: يا رسول الله! زواج السيدة صفية من الرسول تزوّجت السيدة صفية في عمر صغير من سلام بن مشكم، وكان فارس قومها ومن شعرائهم، ثمّ فارقته وتزوجت من كنانة بن أبي الحقيق، صاحب حصن القموص، وفي حرب خيبر مع المسلمين قُتل كنانة، وأُخذت صفية مع الأسرى، فاصطفاها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه، وقد خيرها بين الإسلام والزواج بها، وبين البقاء على دينها والرجوع إلى قومها، فاختارت الإسلام لتصديقها بدعوة النبي الكريم، فبعد ذلك أسلمت وأعتقها الرسول عليه الصلاة والسلام وتزوجها، وكانت حينها في السابعة عشر من العمر
أمنا صفية بنت حيي: سيرتها وقصص من حياتها
ولم تكن — رضي الله عنها - تدّخر جهداً في النصح وهداية الناس ، ووعظهم وتذكيرهم بالله عز وجل ، ومن ذلك أن نفراً اجتمعوا في حجرتها ، يذكرون الله تعالى ويتلون القرآن ، حتى تُليت آية كريمة فيها موضع سجدة ، فسجدوا ، فنادتهم من وراء حجاب قائلة : " هذا السجود وتلاوة القرآن ، فأين البكاء ؟ "