وخيبر كانت أهم حامية عسكرية مشتركة بين العبرانيين والأعراب | |
---|---|
على الرغم من ارتباط العرب بالدين الإسلامي، إلا أن العرب قد ظهور من قبل ظهور الإسلام وقد شهدوا ظهور بعض الأديان الأخرى، وليس شرط أن يكون كل عربي مسلم، حيث يوجد الكثير من العرب المسيحيون | الفتح 16 نلاحظ الأتى : أن الأية الكريمة تتحدث عن المستقبل ، ورغم أن الخطاب هو للرسول الأعظم صلوات الله عليه وأله إلا أنه من الممكن أن يكون المقصود به هو حفيده الإمام المهدى عليه السلام الذى يشبهه فى الخَلق والخُلق والسمت ، وأن خلافته هى خلافة على منهاج النبوة ، وهذا متكرر كثيرا فى القرأن أن يكون الخطاب للرسول ويكون المقصود به غيره صلوات الله عليه وأله ، ومما يرجح هذا الإستنتاج : 1 ـ أن الأية تتكلم عن المستقبل فى قوله تعالى : ستدعون ،وحرف السين يدل على المستقبل 2 ـ وقوله تعالى كما توليتم من قبل أى ستدعون إلى حرب شديدة مرة أخرى مع قوم أولى بأس شديد وهم الروم فى المستقبل ، فهل ستتولون فيها وتهربون من المواجهة معهم كما تولي أباؤكم الأعراب من قبل فى غزوة تبوك مع الروم |
وجاء في تفسير الطبري لهذه الآية عن أبي جعفر: يقول تعالى ذكره: الأعراب أشد جحودا لتوحيد الله، وأشدّ نفاقًا، من أهل الحضر في القرى والأمصار.
14سُؤال جِدّ مُهِمّ وجد حاوي على الكثير مِن الدّلالات الّتي لا بِد مِن الإهتمام بِها حيْث القوّة في طرح سؤال من هم الاعراب والذي يجيب عنه العلماء بأقوال مشهودة لهم بالقوة والأصالة والتي على تعداد ما فيها نتهافت على تولي الأمر في الإجابة عن سؤال من هم الاعراب حيث نقدمه لكم ونوافيكم به بشكل مجزّأ من الإهتمام ومن التفصيل ومن الإثارة ومن الإهتمام الذي لا نهاية له على الإطلاق وكل ذلك بصدد التعرف على من هم الاعراب والذين كثر الحديث والإهتمام بهم في الوقت الذي بات الإهتمام بما فعلوه وبما تم ذكرهم به من كتب مقدسة كالقرآن الكريم | ولكن يجب أن نلفت الانتباه إلى أمر وهو: أن صفة التعرب اللازمة عن التحول من مجتمع إسلامي إلى مجتمع غير إسلامي غير مرتبطة أصلاً بمدلول لفظ الأعراب , بل قد ورد مفهوم التعرب في قبال الهجرة، وهي دار الإسلام، بينما التعرب هي دار الكفر |
---|---|
ج- عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « جاء أهلُ اليمن هم ارقُّ أفئدة، الإيمان يمان، والفقه يمان، والحكمة يمانية» | وجاء في الشعر الفصيح أعاريب والنسبة إلى الأعراب جمعاً للعرب كما كان الأنباط جمعاً لنَبَط؛ وإنما العرب اسم جنس |
وقد ورد في تفسير الآيات الكريمة أنّ أهل ومن بُشّر بالفوز يوم القيامة يملأهم الله تعالى نوراً يمشون به بين أيديهم وأيمانهم، وأمّا المنافقون؛ فإنّهم إذا أرادوا أن يقطعوا الصّراط ليلجوا الجنّة فإنّ الله تعالى يسلب عنهم النّور، وأمّا أهل الأعراف فإنّهم لم يُسلب منهم نورهم؛ لذلك قال تعالى فيهم: لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ ، فكان الطّمع للنّور الّذي في أيديهم، ثمّ أُدخلوا الجنّة، وكانوا آخر أهل الجنّة دخولاً.
9وقال الدكتور جواد علي : " المجتمع العربي : بدو وحضر | |
---|---|
وحديث : " مَن بَدا جَفَا " رواه الإمام أحمد ، وحسّنه الألباني ، وضعّفه الأرنؤوط | وعلى هذا فإنّ أعراب ليست جمع عرب كما يظن البعض |