إليك أكثر من خمس سنوات ، و اكثر و اكثر من أكثر من مرة ، و خطوط و خطوط و و أكثر و وخطأ و وخطير و نحبها بالرغْم من بلاغتها و وخيرها | معلمي الفاضل أجرك عند الله عظيم فأنت حامي الحمى وحامل الرسالة الغراء وقد أقسمت أن تعلم الناس وأنت تبلغ الرسالة التعليمية حتى آخر قطرة دم فأبعدت عنا والجهلاء وما ينشرون من جهالة وقربتنا من العلم والعلماء وما ينشرون من العلم وقد خصك الله بالخير الكبير فالحيوانات تدعوا لكم وتوقركم حتى الحوت في البحر يدعو لكم بالخير لأنك صمام أمان الأمة فبك تعلمنا القرآن والسنة وفقهنا الدين وعرفنا الأحكام فلم تبخل بذلك على أحد من الأنام |
---|---|
لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية |
يا من غرست التميز ومعانيه بين جدران مدرستنا | إلى من أحسد من تدرسهم وتكون من بينهم |
---|---|
ونالت ثمار تعبها …لك أستاذتنا الغالية | إلى من أحسد من تدرسهم من بعدي |
أتمنى من الله تعالى أن يمنّ عليكِ أستاذتي بكل الخير والصحة والسعادة وأن ينعم عليكِ بكل نعمة، أشكرك بكل عدد المرات التي صبرتي فيها على شقاوتنا ولهونا ولعبنا وعدم الصمت للإصغاء إليكِ شكرًا لإنكِ لم تتركينا ولم تيأسي من إيصال المعلومات لنا في وقتها وبكافة السبل اليسيرة التي جعلت النور يشق دروبه نورًا في العقول.
27