| اللهم اجعلنا ممن يقرأ القرآن فيرقى، ولا تجعلنا ممن يقرأ القرآن فيشقى | مضمونها يرتكز مضمون هذه السورة على محورين أساسيين هما العقيدة والجهاد |
|---|---|
| تبدأ السورة بآية شديدة جداً سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ وفيها تنبيه للمسلمين لأن السورة فيها أحكام وآداب هي قوام المجتمع الإسلامي القويم | ففي هذه السورة تكريم لهم وتخليد لذكرهم وإشارة إلى مظاهر اصطفائهم وتفضيلهم على البشر بالنبوة والحكمة وبالصلاح والتقوى |
لكن يجب أن نفهم الدلالة من هذه الآية، فالله يأمرنا بأن نطبق هذه العقوبة بعد أن نستكمل بعض الضمانات لحماية المجتمع التي تتحدث عنها بالتفصيل الآيات التالية في السورة.
| تنتقل الآيات إلى عقوبة الزناة الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ، والأصل في الدين الرأفة والرحمة أما في أحوال الزناة فالأمر يحتاج إلى الشدة والقسوة وإلا فسد المجتمع جرّاء التساهل في تطبيق شرع الله وحماية حدوده، لذا جاءت الآيات تدل على القسوة وعلى كشف الزناة | مضمونها كغيرها من السور المكية، يتجلى مضمون سورة يس في تطرقها للمواضيع المؤسِّسة للعقيدة الإسلامية |
|---|---|
| اسئلة خاصة بالعلوم البشرية في هذه الاسئلة تكون النوعية الخاصة بالسؤال تهتم بجسم الانسان وكل مايتعلق به من أمراض وتفاصيل حياة وتكاثر هذه الماده رائعة جدا تهتم بحياة الإنسان و مفيدة لزيادة ثقافة الانسان وزيادة القدرات العلمية والطبية أيضا ليصبح امر سهل التعامل مع البشرية على عكس الماضي | فلقد لعن الله الذين يشيعون الفاحشة أو يرمون المحصنات وحذرهم من عذابه في الدنيا والآخرة |
وفي الغالب تبدأ أعراض أولى نوبات النقرس بشكلٍ مفاجئ، كما أنّها قد تحدث في منتصف الليل على شكل ألم شديد جداً في أحد مفاصل الجسم مثل؛ الكاحل، أو الركبة، أو المرفق، أو المعصم، أو الأصابع، وفي الحقيقة يعتبر المفصل الكبير لإبهام القدم هو أكثر مفاصل الجسم تأثراً بمرض ، كما تظهر أعراض الانتفاخ، والألم عند اللمس، والاحمرار، والسخونة في المفصل المصاب بالنقرس، بالإضافة إلى احتمالية المعاناة من الحمّى في حال تأثر أكثر من مفصل في نوبة النقرس.
8