| والصحيح أنه سنة للمأموم أيضاً | وفي بعض هذه الأمور خلاف بين الفقهاء فقد يكون الفعل الواجب عند أحدهم مسنونا عند الآخر وهذا مبسوط في كتب الفقه |
|---|---|
| وإن شرع فيه قبله أو كمله بعده فوقع بعضه خارجاً منه فهو كتركه، لأنه لم يكمله في محله فأشبه من تعمد قراءته راكعاً أو أخذ في التشهد قبل قعوده | التكبيرات الزائدة في صلاة العيد والاستسقاء سنة وليست واجبة، وتكبيرات صلاة الجنازة ركن وليست واجبة |
وجلسته هذي الثمانية اعدد س220: ما الدليل على أن التكبير غير تكبيرة الإحرام واجب من واجبات الصلاة؟ ج: ما ورد في حديث أبي موسى الأشعري مرفوعًا: «فإذا كبر الإمام وركع فكبروا واركعوا، وإذا كبر وسجد فكبروا واسجدوا» رواه أحمد وغيره، ولما في حديث أبي هريرة قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يكبر حين يقوم، ثم يكبر حين يركع، ثم يقول سمع الله لمن حمده حين يرفع صلبه من الركوع، ثم يقول وهو قائم: ربنا ولك الحمد، ثم يكبر حين يهوي ساجدًا، ثم يكبر حين يرفع رأسه، ثم يكبر حين يسجد، ثم يكبر حين يرفع، ثم يفعل ذلك في الصلاة كلها ويكبر حين يقوم من اثنتين بعد الجلوس» متفق عليه.
28| ثاني واجب من واجبات الصلاة قول سمع الله لمن حمده بعد الرفع من الركوع، للمصلي المنفرد وللإمام ولا يقولها المأموم | والركن هو ما يبطل الصلاة تركه أو إضافته عمداً أو سهواً أو خطأً |
|---|---|
| سابع واجب من واجبات الصلاة الجلوس للتشهد الأول | الواجبات غير الركنية : ۱ — قراءة الحمد والسورة في الركعة الأولى والثانية |
فالنبي صلى اللّه عليه وسلم نسي التشهد الأوسط وأجبره بسجود السهو فهذا دلالة على وجوبه.
16