أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني | The post appeared first on |
---|---|
أما برشلونة، فخاض النهائي ثلاث مرّات في السنوات السبع الماضية وفاز بها جميعها على آرسنال 2-1 عام 2006، وعلى يونايتد 2-صفر عام 2009، وعلى مانشستر مجدّداً عام 2011 بنتيجة 3-1 |
وهذه المرّة الأولى في تاريخ المسابقة يبلغ فيها فريقان من دولة واحدة وفريقان آخران من دولة ثانية دور الأربعة.
11ضمن فعاليات الدور ربع النهائي من منافسات دوري ابطال اوروبا، حسم نادي مانشستر سيتي الانكليزي تأهله الى الدور نصف النهائي بعد ان جدد فوزه امام بوروسيا دورتموند الالماني وبواقع 2-1 على ارضية ملعب السيغنال ادونا بارك ليحسم مجموع المبارتين لصالحه وبواقع 4-2 وسيضرب السيتي موعداً مع باريس سان جيرمان الفرنسي في الدور نصف النهائي في مباراة ذات عيار ثقيل | اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني |
---|---|
بايرن ميونيخ — برشلونة في المواجهة البافارية-الكاتالونية، دأب الفريقان على بلوغ المباراة النهائية في السنوات الأخيرة، حيث خاض البافاري مباراة القمّة مرّتين عام 2010، وخسر أمام إنتر ميلان الإيطالي صفر-2، وعام 2012 أمام تشلسي الإنجليزي بركلات الترجيح | ويسعى بايرن إلى إحراز ثلاثية نادرة هذا الموسم بعد أن حسم الدوري المحلّي وبلغ نصف نهائي كأس ألمانيا ونصف نهائي دوري الأبطال |
أما برشلونة، الذي يعاني من مشاكل دفاعية فيتعيّن عليه رفع مستواه إذا أراد تخطّي الفريق البافاري القوي في جميع الخطوط وأن يكون نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي في كامل لياقته البدنية بعد أن أظهر فريقه، أقله في الدور الماضي، أنه في حاجة ماسة إلى موهبته.
17هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة | منذ 5 ساعات وفي لقاء اخر حقق اولمبياكوس اليوناني فوزا مهما على ارضه امام نيفيتشي باكو الاذربيجاني بنتيجة 1 — 0 ليمنح نفسه الافضلية قبل لقاء الاياب |
---|---|
يُذكر أن دورتموند هو الوحيد بين الفرق التي بلغت المربّع الذهبي الذي لم يخسر حتى الآن في هذه المسابقة، في حين مُنيت الأطراف الثلاثة الأخرى بهزيمتين في طريقها إلى هذا الدور | سجل هدف اللقاء الوحيد اللاعب ماضي كامارا د 29 |
وبدأ الشوط الثاني بطريقة قوية من قبل لاعبي السيتي حيث ضغطوا بقوة على مرمى الخصم وشهدت الدقيقة 52 وجود لمسة يد على اللاعب ايمري كان واستعان حكم اللقاء كارلوس ديل سيرو بتقنية الفيديو ليمنح السيتي ضربة جزاء انبرى اليها رياض محرز بنجاح في الدقيقة 54 ليمنح السيتزن هدف التعادل، وبعدها اصاب لاعب السيتي رودري القائم بعد تسديدة قوية عجز الحارس مارفين هيتز عن القيام بأي ردة فعل للتصدي لها وبجوره تحصّل مدافع دورتموند ماتس هاملز على رأسية خطيرة ولكنها مرت فوق العارضة واشتعلت اجواء اللقاء بشكل كبير بين لاعبي الفريقين حيث واصل السيتي ضغطه لخطف هدف التقدم وبدوره حاول دورتموند السعي الى مباغتة الخصم بهدف ثاني ليقلب اللقاء رأساً على عقب، وفي الدقائق الـ15 الاخيرة تمكن فيل فودين من خطف هدف ثاني للسيتزن بعد تمريرة حاسمة من بيرناردو سيلفا وبعدها فشل لاعبو دورتموند من القيام بأي مبادرة هجومية في محاولة لخطف هدف التعادل حيث قاد ابناء المدرب غوارديولا الى بر الامان وبفوز مهم وبواقع 2-1.