حكم الصلاة في البيت. طفلتها تقف أمامها في الصلاة فتضطر إلى تحريكها فما حكم صلاتها ؟

وَلَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بِالصَّلاةِ فَتُقَامَ ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلا فَيُصَلِّيَ بِالنَّاسِ ، ثُمَّ أَنْطَلِقَ مَعِي بِرِجَالٍ مَعَهُمْ حُزَمٌ مِنْ حَطَبٍ إِلَى قَوْمٍ لا يَشْهَدُونَ الصَّلاةَ ، فَأُحَرِّقَ عَلَيْهِمْ بُيُوتَهُمْ بِالنَّارِ وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم و
والصواب أنه لابد أن يصلي الإنسان في المسجد، ولا يجوز له التخلف حتى ولو صلى جماعة في البيت، وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلاً فيصلي بالناس، ثم أخالف إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم"، فقوله: إلى قوم يشمل ما إذا صلوا في بيوتهم جماعة، أو كل واحد منهم منفرداً والقول الثاني لأهل العلم في هذه المسألة: أن صلاته تكون باطلة لأنها وقعت في مكان مغصوب، فكانت الصلاة التي تقع في زمان محرم فعلها فيه، فصلاة النفل المطلقة لو وقعت في وقت النهي تكون باطلة، وذلك لأن الزمن يحرم فيه إيقاع هذه الصلاة، فكذلك هذا المكان المغصوب لما كان يحرم المكث فيه مطلقاً فالمكث فيه للصلاة يكون مكثاً في مكان يحرم المكث فيه فتقع الصلاة محرمة باطلة وهذا هو المشهور من مذهب الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله

حكم الصلاة في البيت المغصوب

جرب الحصول على قبلة بناءً على العلامات المشبوهة في أسرع وقت ممكن.

9
الصلاة جماعة في البيت حكمها وأجرها بالنسبة لجماعة المسجد
وهذا تجسيد لقول الرسول الكريم — صلى الله عليه وسلم — بقوله: لا يتبعه الإمام حتى يجثو على ركبتيه
حكم الصلاة في البيت المغصوب
فمنهم من قال: إن الصلاة فيه صحيحه، لأن النهي إنما هو عن سكنى البيت وليس عن الصلاة، فالنهي لا يختص بهذه العبادة، وكل نهي لا يختص بالعبادة فإنه لا يبطلها، ولهذا إذا اغتاب الصائم أحداً فإن هذا الفعل محرم ولا يبطل به الصوم، لأنه لم يحرم من أجل الصوم ولو أنه أكل أن شرب لفسد صومه، لأن النهي يختص بالصوم فهنا الصلاة في المكان المغصوب ليس منهياً عنها لذاتها، بل لكونه استعمل هذا البيت الذي غصبه، ولهذا فالمكث في هذا البيت للصلاة أو غيرها يكون حراماً، وهذا رأي كثير من أهل العلم أن الصلاة في المكان المغصوب صحيحة، ولكنه آثم بمكثه واستيلائه على هذا بغير حق
هل لا يقبل الله صلاة الفرد خارج المسجد؟
وعلى كل حال فإن الصلاة في البيت بدون عذر أمر محرم، لا يحل للمسلم فعله، ولهذا قال ابن مسعود رضي الله عنه: "ما يتخلف عنها إلا منافق أو معذور"، والمؤمن لا ينبغي له أن يتصف بعمل المنافقين، الذين إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى ومن لم يتيسر له أحد يصلي معه : فليصل وحده ، والصلاة كلما كثر عدد أفرادها : كان ذلك أحب إلى الله
رواه أبو داود 564 — واللفظ له - والنسائي 855 ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " الإجابة: الشق الأول من سؤالك تقول: إن الخطيب ذكر أن تفضل صلاة المنفرد بسبع وعشرين صلاة، وهو كما قال

طفلتها تقف أمامها في الصلاة فتضطر إلى تحريكها فما حكم صلاتها ؟

أولاً: وجوب صلاة الجماعة وهذا ما تدل عليه الأدلة الشرعية من القرآن والسنَّة ، وإذا كان الله تعالى قد أوجب الصلاة جماعة في أرض القتال : فأولى أن تكون واجبة في حال الإقامة والأمن.

15
حكم الإئتمام بالإمام من البيت
قالت دار الإفتاء المصرية إن سُنَّة مُؤكَّدة، ويستحب أن تكون في جماعة مع الإمام سواء في المسجد أو الخلاء، فإذا وُجد مانع من اجتماع الناس كما هو الحال الآن من انتشار الوباء القاتل الذي يتعذَّر معه إقامة الجماعات؛ فإنه يجوز أن يُصلي المسلم العيد في البيت منفردًا أو مع أهل بيته، ويمكن إقامة تكبيرات العيد بصورة عادية كما لو كانت صلاة العيد في المساجد
حكم الصلاة في البيت للرجل
لأنهم يريدون أن يعرفوا ما هي صلاة الجماعة في البيت وهل يجوز ذلك
حكم صلاة الجمعة في البيت لعذر
ويدل على ذلك : أن النبيُّ صلى الله عليه وسلم هَمَّ بتحريق البيوت على من يصلي في بيته — وقد يكونون يصلون جماعة -
الشق الثاني قوله: "إن من صلى فإنه لا صلاة له، ويكون مشركاً"، وقوله: يكون مشركاً لا يصح هذا الكلام، اللهم إلا بالمعنى الأعم، أن كل من اتبع هواه بمخالفة أمر الله عز وجل فإنه يكون فيه نوع من الإشراك، لكنه ليس هو الشرك الذي يطلق عليه أنه شرك في القرآن، والسنة، وكلام أهل الطريقة الأولى يعتمد ذلك على الشخص الذي يصلي ليكون مع المغناطيس من بداية الصلاة ويتواصل معه حتى نهاية الصلاة ، وهنا يجب على الشخص أن يلتزم بكل حركة للمغناطيس دون تشتيت انتباهه أو اقتراح أي شيء
فعلى المؤمن الناصح لنفسه أن يحضر إلى بيوت الله عز وجل ويؤدي الصلاة مع جماعة المسلمين، وأن يخرج من بيته متطهراً، قاصداً المسجد فإنه إذا فعل ذلك لم يخرجه إلا للصلاة، لم يخط خطوة إلا رفعه الله بها درجة، وحط عنه بها خطيئة، فإذا دخل المسجد وصلى فإن تصلي عليه مادام في مصلاه، تقول: اللهم صل عليه، اللهم اغفر له، اللهم ارحمه، ولا يزال في صلاة ما انتظر الصلاة، كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة، فلا ينبغي للمسلم أن يفرط في هذه المثوبة العظيمة، فإنه سوف يحتاج إليها في يوم لا يستطيع أن يحصل عليها، نسأل الله تعالى أن يعيننا و إخواننا المسلمين على ذكره، وشكره، وحسن، عبادته والله الموفق مرة أخرى ، لحل جميع الألغاز والعديد من الأسئلة في هذه الأثناء ، ونريد أن نخبرك بأن لدينا دائمًا أجدد الإجابات على أسئلتك حول يوم واحد

حكم الإئتمام بالإمام من البيت

ثانياً: وجوب صلاة الجماعة في المساجد لا في أماكن العمل والدراسة وهذا في حال أن يكون المسلم من المكلفين ، الرجال ، القادرين ، والذين يمكنهم سماع الأذان من غير مكبرات للصوت.

2
حكم الإئتمام بالإمام من البيت
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فصلاة الجماعة واجبة على الرجال الأحرار البالغين على الصحيح من أقوال أهل العلم، ثم إن الجماعة في المسجد شأنها عظيم وفضلها كبير، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى وجوبها، ففي المحافظة عليها تحصيل لهذا الثواب وخروج من الخلاف، ومن ثم فلا ينبغي لك ترك صلاة الجماعة في المسجد فإن هذا من الحرمان بلا شك، وإن كنت لا تأثم بذلك عند كثير من أهل العلم، لكن يفوتك الفضل، وتكون متعرضا للإثم عند بعض العلماء، وانظر الفتوى رقم: ، والفتوى رقم: ، وانظر لبيان فضل إتيان المساجد الفتوى رقم: ، وأما الحديث الذي ذكرته فهو من جملة حجج من أوجب الجماعة في المسجد، ومن لم يوجبها فيه حمله على نفي الكمال المستحب، وعلى هذا ففي إتيانك المسجد خير كثير، وثواب جزيل، وفيه خروج من خلاف العلماء، فاحرص عليه ولا تفرط فيه، وإن صليت في البيت أو غيره جماعة فقد أديت الواجب عليك، وبرئت ذمتك على ما نفتي به، وأما إن صليت منفردا فصلاتك صحيحة مع الإثم، قال الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ: إذا ترك صلاة الجماعة تهاوناً بدون عذر ثم صلى منفرداً، فإن شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ يرى أن صلاته باطلة؛ لأنه يرى أن الجماعة شرط لصحة الصلاة، وشيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ كل يعلم منزلته في العلم والأمانة والدين والفهم، فقوله قوي، لكنه ضعيف من وجه، وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة ، وهذا يدل على أن صلاة المنفرد صحيحة، وإلا لما كان لها فضل، فرأي شيخ الإسلام في هذا ضعيف، والصواب: أن صلاة الجماعة واجبة وليست شرطاً لصحة الصلاة، وأن من لم يصل مع الجماعة فهو آثم، عاصٍ لرسول الله صلى الله عليه وسلم، مشابهٌ للمنافقين الذين تثقل عليهم الصلوات، حتى قال الرسول صلى الله عليه وسلم: أثقل الصلوات على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبواً
حكم الصلاة في البيت المغصوب
شروط الصلاة الصحيحة لكي يصلي المسلم بموافقة ، يجب استيفاء الشروط بموافقة المحامين ، واعتبرها بعض المحامين ركنًا مهمًا من أركان الصلاة ، بينما اعتبرها آخرون شروطًا فقط
حكم صلاة الجماعة في البيت والطريقة الصحيحة لها
رابعاً: إن تعمد التأخر عن الجماعة الأولى أَثم ، وصلاته جماعة خير من صلاته منفرداً ، لكن ليس له ثواب الجماعة الأولى فمن تأخر بغير عذرٍ وقصد أن يصلي جماعة ثانية أو ثالثة — كما يحصل في مساجد الأسواق - : فهؤلاء يأثمون على تعمد تفويتهم الجماعة الأولى ، ويحرمون من أجورها ولو صلوا جماعة بعدد أكبر من الجماعة الأولى