ويقول مدير مركز الدراسات الاستراتيجية في دمشق بسام أبو عبد الله "في سوريا كما في كل الحروب، تنشأ شبكة مصالح بين الأطراف المتنازعة بسبب المنفعة الاقتصادية" | اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2017 |
---|---|
خدمة قائمة التسوق تتيح للمستخدمين اختيار العروض التي يرغبون بشرائها و إضافتها لقائمة التسوق و الاحتفاظ بها علي الجوال أو مشاركتها مع السوبرماركت لتجهيز المنتجات والأغراض إذا أمكن | لضمان حصولك علي سعر جيد للمنتج، يقوم كان بكام بمراقبة أسعار هذه المنتجات، و تخزينها ثم رسمها لك حتي تتمكن من معرفة ما إذا كان السعر الحالي جيد أم لا مقارنة بسعره التاريخي |
هل سببت لك هذه الأعمال الوطنية لهذه المطاليب أي مشكلة في سيرتك الفنية ؟ لا إطلاقاً وأنا حريص على آداب الكلام وأستعمل الرموز كي لا أجرح أحداً.
24في الشمال، يُعد معبر الحمران في ريف حلب الشمالي الشرقي الأبرز في المنطقة | |
---|---|
الفن يزرع فكرة ، والفن أصلاً متعة للنظر والسمع وإذا استطاع أن يتسلل إلى العقل ويشكل متعة عقلية فذلك أفضل لكنه يزرع فكرة فلا نقدر أن نقول أن الفن يستطيع تغيير شيء في المرحلة التي انطلق فيها | وطبعاً لم تكن الحياة الاجتماعية والثقافية في سوريا مع بدايات نشوء السينما كما هي عليها اليوم، فأيام الانتداب الفرنسي كان المجتمع السوري منغلقاً على نفسه، والدليل على ذلك هو أول فيلم سينمائي سوري طويل والذي كان بعنوان "المتهم البريء" للمخرج أيوب بدري وقد ظهرت فيه بطلة الفيلم وهي صبية سورية بمشاهد لا تخلو من الجرأة، فانتفض رجال الدين وسلطات الانتداب على الموضوع ما اضطر المخرج لإعادة تصوير مشاهد الفتاة واستبدالها بصبية ألمانية راقصة تقيم في دمشق لتقوم بالدور |
من جهته، يرى ملص أن المشاهد الجريئة لم تكن بهذه "الفداحة"، وكان بعضها يخدم السياق العام للفيلم من دون فجاجة في الطرح.
19على عكس السينما المصرية التي استمرت في عرضها حتى اليوم لكن بشكل أقل أيضاً | ولكن ألا يجب أن يكون الفن مرآة عاكسة على الأقل لما يحدث اليوم ؟ ليس فقط مرآة يجب أن يكون صادقاً طبعاً وبالتالي من الممكن أن نطلق عليه مرآة! بعد ما يقارب ربع قرن من أدائه كاسك يا وطن، وحديثه مع والده الشهيد في مشهد هو الأشهر في تلك المسرحية، وقد أداه وهو "مخمور" تمثيلاً، لكن يبدو أنه كان مخموراً فعلاً لأن ما قاله لا ينطبق إطلاقاً مع مواقفه، العدالة، الحرية، النضال، التقدّم، اللاجئين، النازحين، المهجَّرين، كلها قضايا كانت محور المسرحية واختُصرت في ذلك الحوار البارع، وقد تحدَّث ذلك "المخمور" عنها في البدء بإيجابية "كاذباً"، إلى أن أفاق قائلاً "مو ناقصنا إلا شوية كرامة"! ويوضح الباحث في مركز عمران للدراسات الاستراتيجية أيمن الدسوقي ومقره اسطنبول، بدوره، إن "تجارة المعابر تعود بمنفعة مشتركة على فرقاء الصراع ممن تحالفوا مع رجال أعمال استغلوا الوضع القائم ليزيدوا من نشاطهم التجاري"، مضيفا "من الطبيعي أن تدر الملايين على القوى المسيطرة عليها والتجار الذين يتعاملون عبرها" |
---|---|
وكان المنفوش، بموجب عقد مع قوات النظام، يدفع لها "أتاوات" تبلغ ألفي ليرة سورية مقابل كل كيلوغرام من المواد الغذائية مثلا | منذ بداية انطلاقتها، كان للسينما السورية دور مهم في تصدير صورة عن سوريا للدول العربية الأخرى، وكان العديد من نجوم لبنان ومصر وقتها يقومون بتقديم أدوار فيها كنجلاء فتحي وشادية وحسين فهمي، بغية توسيع حضورهم في هذا البلد الذي كان ينهض فكرياً وثقافياً، والعكس صحيح أيضاً حيث كان التبادل الفني والفكري والثقافي من وإلى سوريا في أوجِه |
وفي عام 1954 أسس النادي الشرقي مع سامي جانو والمخرج خلدون المالح، وراح يقدم في المسرحيات أدوارا كوميدية.
11