مقيم وإن بانت فبينا بنا معا وإن أثبتت ليلى بربع غدوها | سمع منه البهلول بن راشد وسحنون وشجرة وأسد بن الفرات وغيرهم |
---|---|
فأقبل يقول: لا أدري ما تقولون | وكان ابن غانم يكثر إنشاد هذين البيتين: إذا انقرضت عني من العيش مدتي |
وقال أحمد بن يزيد: كان عبد الله بن فروخ إذا أخذ الجند أعطياتهم أغلق حانوته، تلك الأيام حتى يذهب ما في أيديهم.
23لَهْفِي عليكَ قَضَيْتَ العُمرَ مُقْتَحِماً في الوَصْلِ ناراً وفي الهِجران نيرانا ثالثا: أنتِ روحانيةٌ لا تدعي ، هذا أيضاً من شعر إسماعيل صبري: آآ | وكان يتكلم كثيرًا في أشعاره عن الخمرةِ وما إليها |
---|---|
ألَا رُبَّما ضاق الفضاءُ بأَهلِه وأَمْكَن من بين الأسنة مَخْرجُ آآ | قلتُ: ابتسم ما دام بينك والرّدى شِبرٌ، فإنكَ بعدُ لن تتبسّما وقصيدته المشهورة لست أدري أو الطلاسم تُنبي عن حَيرتَه في هذا الوجود: آآ |
يكسبُه اللمعان، والقوة، والترطيب؛ لاحتوائه على الأوميغا3 | فقرأت عليه إلى أن فارقته، ما رد علي حرفاً |
---|---|
سلم بن المغيرة الأزدي، أبو خميصة | وهي: وقانا وَقْدَةَ الرَّمْضَاءِ روْضٌ وقاهُ مضاعَفُ الظِّلِّ العَمِيمِ قَصَدْنَا نَحوَهُ فَحَنا علينا حُنُوَّ المرضعاتِ على الفطيم يُراعي الشَّمْسَ أَنَّى قابَلَتْنَا فَيَحْجُبُها ويَأْذَنُ للنسيم ويقال إن المازنيّ زاد في ذلك فقال: وَيسقينا على ظَمَأٍ زُلاَلاً أَلَذَّ مِنَ الشَرَابِ مَعَ الكَرِيمِ تَروع حَصَاهُ حَالِيةَ الغَواني فَتَلْمَسُ جَانِبَ العِقْدِ النَّظيم والبيت الأخير له معنى لطيف، وهو أنَّ الغانية التي يجيدها عِقْدُها حينما رأت الحصى في الماء خُيِّل إليها أنه انفرط من عقدها ولذلك لمست عُنُقَها لترى إذا كان عِقدُها قد انفرط فعلًا |
فقلت فعلوا بي وفعلوا وأجعلهم في حل.
12