الشيخ: الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه | قلت: وشذ أبو معاوية فرواه عن ليث به إلا أنه زاد قوله بسم الله |
---|---|
مئة مرة في اليوم كانت له عدل عشر رقابٍ، وكتب الله له مئة حسنةٍ، ومحا عنه مئة سيئةٍ، وكان في حرزٍ من الشيطان يومه ذلك حتى يُمسي، ولم يأتِ أحدٌ بأفضل مما جاء به إلا رجلٌ عمل أكثر من عمله |
ب- اسماعيل علية: بلفظ: كان إذا دخل قال: رب افتح لي باب رحمتك ، وإذا خرج قال: رب افتح لي أبواب فضلك | قال ابن حاتم في العلل 509 : وقال أبو زرعة: عن أبي حميد وأبي أسيد كلاهما عن النبي صلعم: أصح |
---|---|
وفي حديث عبدالله بن عمرو: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول، ثم صلُّوا عليَّ؛ فإنه مَن صلَّى عليَّ واحدةً صلَّى الله عليه بها عشرًا، ثم سَلُوا الله لي الوسيلة، فإنها منزلةٌ في الجنة لا تنبغي إلا لعبدٍ من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا ذلك العبد، فمَن سأل الله لي الوسيلة حلَّتْ له الشفاعة | وعند الأخيرين السلام بدل الصلاة |
قَالَ: فَإِذَا قَالَ ذَلِكَ قال الشَّيْطَانُ: حُفِظَ مِنِّي سَائِرَ الْيَوْمِ.
16وإذا خرج ، فليقل : اللهمَّ! فذكره بنحوه وفيه الصلاة بدل التسليم | |
---|---|
س: عند الإقامة يقول كما يقول المؤذن؟ ج: نعم كالمؤذن | واستفتاح ثالث من حديث جبير بن مطعم: يُكبِّر ثلاثًا، ويُسبِّح ثلاثًا، ويحمد الله ثلاثًا، يُكررها ثلاثًا، وهذا أيضًا استفتاح مختصر |
عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: علم النبي صلى الله عليه وسلم الحسن بن علي رضي الله عنهما إذا دخل المسجد أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويقول: اللهم اغفر لنا ذنوبنا، وافتح لنا أبواب رحمتك ، وإذا خرج صلى على النبي صلى الله عليه وسلم ويقول: اللهم افتح لنا أبواب فضلك.