القديس غريغوريوس النزنيزي v هل هذا الذي كان قادرًا أن يخلقك عندما لم تكن موجودًا غير قادرٍ أن يقيمك أنت الذي كنت قبلا موجودًا؟ | |
---|---|
نظريًا الموت قد بُطل الآن، عمليًا سيتم فيما بعد! يمتاز البكر بأنه السابق للكل، وأفضل الكل، والمكرس للَّه، وبه يتقدس المحصول كله |
§ لخمسة آلاف شخصٍ دفعة واحدة.
فإننا لسنا نتكلم سرًا ولا في زاوية بل ننطق بصوتٍ واضحٍ أكثر من البوق | ثانيًا: الخضوع لا يقلل من شأن الابن v لم يفقد الابن شيئًا عندما يمنح الكل, كما أنه لم يفقد شيئًا عندما يتسلم الآب المُلك, ولا الآب يفقد شيئًا عندما يعطى ما له للابن |
---|---|
يؤكد لهم الرسول أنه ليس وحده الذي كرز بذات الإنجيل في كل وقت وفي كل مكان، إنما هو ذات الإنجيل الذي كرز به سائر الرسل | بسقوط آدم حلّ الموت الروحي أيضًا علي الطبيعة البشرية وبقيامة المسيح تحل القيامة الأولى أو الروحية بالمؤمنين به والمتحدين معه، الحاملين برَّه |
وبنفس الطريقة يحب الإنسان عدوه، لا لأجل عداوته له بل لكونه إنسانًا يرغب له نفس الذي يريده لنفسه، أي بلوغ ملكوت السموات.