لكن الممارسين الصحيين بحاجة دائمة إلى التطوير والتدريب لمواكبة التطورات المتسارعة التي يتسم بها قطاع الرعاية الصحية الزاخر بالأبحاث من شتى الأنواع، والذي يشهد تناميًا هائلًا وسريعًا في المعلومات والخبرات | وتدير الأكاديمية الطبية الافتراضية منذ انطلاقتها في العام 2013،منصةً رقمية تفاعلية متطورة ومتكاملة للتعليم والتدريب الصحي التخصصيطورتها كفاءات وطنية داخل الأكاديمية |
---|---|
واليوم، تُعدّ الأكاديمية الطبية الافتراضية أكبر جهة في التعليم والتدريب الإلكتروني في قطاع الرعاية الصحية بالمملكة، وقد بلغ عدد الممارسين الصحيين المسجلين في هذه المنصة أكثر من 270 ألف ممارس، من أصل 500 ألف ممارس صحي مسجّل في المملكة، أي ما نسبته 55 بالمئة، ما يجعل الأكاديمية مهيّأة لتصبح جهة التمكين والريادة الأبرز في مجالها خلال السنوات القليلة المقبلة | وتدير الأكاديمية الطبية الافتراضية منذ انطلاقتها في العام 2013، منصةً رقمية تفاعلية متطورة ومتكاملة للتعليم والتدريب الصحي التخصصي طورتها كفاءات وطنية داخل الأكاديمية |
وساهمت الأكاديميةبقيادة التغيير في ثقافة التعليم الإلكتروني باعتباره نوعًا جديدًا من التعليم في المجال الصحي، وبدء اعتماد التعليم الإلكتروني في المملكة،حيث تعد الأكاديمية أول جهة معتمدة للتعليمالإلكتروني في القطاع الصحي.
10ويُعدّ وجود ممارسين صحيين أكْفاء قادرين على التعامل مع المتغيرات والأزمات المختلفة من أهمّ ممكّنات صحة الفرد والمجتمع | وقال الدكتور شحات إن تجربة الأكاديمية خلال الجائحة كانت فعالة، حيث شاركت القطاع الصحي في تقديم برامج تدريبية مجانية انطلاقًا من مسؤوليتها المجتمعية وتحقيقًا لرسالتها التي تسعى للارتقاء بجودة حياة الإنسان |
---|---|
لكن الممارسين الصحيين بحاجة دائمة إلى التطوير والتدريب لمواكبة التطورات المتسارعة التي يتسم بها قطاع الرعاية الصحية الزاخر بالأبحاث من شتى الأنواع، والذي يشهد تناميًا هائلًا وسريعًا في المعلومات والخبرات | وقال الدكتور شحات إن تجربة الأكاديمية خلال الجائحة كانت فعالة، حيث شاركت القطاع الصحي في تقديم برامج تدريبية مجانية انطلاقًا من مسؤوليتها المجتمعية وتحقيقًا لرسالتها التي تسعى للارتقاء بجودة حياة الإنسان |
الرياض — قال الدكتور خالد عبدالحميد شحات، الرئيس التنفيذي للأكاديمية الطبية الافتراضية، إن جودة الحياة تُعدّ أحد أهم محاور رؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن جائحة فيروس كورونا المستجد أثبتت بما لا يدع مجالًا للشكّ أن معيار جودة الحياة مرتبط ارتباطًا شديدًا بصحة الفرد والمجتمع.
30