قصه حزينه. قصة حزينة

ولكن كان الأمر ليس بسهل من جهة محاربة دليلة لهم، ومن جهة أُخرى أهل الشاب ذو الثروة والسلطة في البلد، حيث تعرض عليا لكثير من التهديدات من قبل والديه وبضرورة الابتعاد عنه ولكن كان هو يتمسك بها أكثر ويحميها هي وعائلتها، وبدأ يشعروا وكأن المجتمع بأكمله يحاربهم، لأنه حلم الفتيات جميعهم ولكنه اختار في النهاية فتاة بسيطة تقليدية بنت حارس عقار ولكنه يراها الدنيا بأكملها
فعندها أخذت تركض خارجاً وتقول :"تلك التي استبدلها بي؟ إنسانة لا تعرف الرحمة وإنسانة متأكدة من أنها لن تحبه ولو قليلاً مما أحببته أنا " حتى اصطدمت بسيارة وماتت ، وبعد شهور اكتشف أن حياته مع من اختارها مستحيلة وأنها لا تهتم سوى بنفسها ولا تعطيه أي نوع من الإهتمام بل شعر بأنه لا فائدة منه فهو ليس سوى رجل يعطيها المال ، كان لا يراها بالبيت أبداً كانت دائمة التسوق والسهر عند صديقاتها حينها تذكر كم كانت تهتم به وكم كانت تحبه وكيف كانت لا تعرف النوم إلا عندما تطمأن عليه ولكنه تماسك وقال هذا كله ماضي دخل رئيس الحرس والحرس إلى المسجد الذي كان بابه مغلقا وتعجبوا حينما وجدوا هذا الشاب واقفا يصل، كيف جاء هنا؟ وكيف دخل؟ فقال رئيس الحرس يبدو أن شوقه للصلاة جعله يتسلق جدران المسجد لكي يختلي بربه في ظلامت الليل ويناجيه يا له من شاب عابد تقي، وما أن أنهي الشاب صلاته حتى بدأ غيرها ولما شعر بالحرس مازالوا واقفين استمر في صلاته وما كاد ينهي واحدة حتى يبدأ الأخرى فتعجب الحرس ورئيسهم من كثرة صلاته وعبادته، فأمر رئيس الحرس جنديين أن يقفوا جواره وما أن ينتهي من صلاته حتى يحضروه فورا قبل أن يبدأ في غيرها وقد فعلوا ثم أخذوه للملك، حكى رئيس الحرس والجنود للملك ما رأوه من صلاة هذا الشاب فففرح الملك فرحا شديد وقال هو ذالك المختار الذي سوف أزوجه لابنتي، ادخل الشاب على الملك وهو يرتعد خوفا إلى أن أخبره الملك بقصته وأنه قرر أن يزوج ابنته لمن يجده يصل في المسجد فصعق الشاب وأجهش بالبكاء وقال رحماك يا رب دخلت بيتك سارقا فأخرجتنى بعفوك وكرمك أميرا

قصة مؤثرة جدا

ولكنها كانت بنت لحارس عقار في أرقى شوارع فرنسا.

20
قصه حزينه مؤثرة للغاية
قصه حزينه مؤثرة للغاية
إليكم هذه القصة من موسوعة
قصة حزينة
وفي نفس اللحظات بالقرب من المسجد كان هناك شاب فقير أنهكه الفقر والجوع إلى أن قرر أن يدخل المسجد ويسرق أي شئ يجده أمامه كي يسد به جوعه، وذهب الشاب إلى المسجد فوجد الباب مغلقا فتسلق جدران المسجد وقبل أن يقفز داخل المسجد نظر إلى السماء وقال يا رب ما أفعل إلا لسد جوعي وما سرقت من المسجد إلا لانه بيتك وأنت أرحم بعبادك ، ثم قفز الشاب في المسجد وأخذ يبحث يمنة ويسارا عن أي شئ صالح للسرقة يبيعه ثم يأكل بثمنه، وفي تلك اللحظات سمع الشاب أصوات أقدام أمام الباب فما كان منه إلا أن مثل أنه يصل ودخل في الصلاة
ولا يدوم حال الإنسان في اتجاه واحد، فيسعد لحظة ويشقى لحظة

قصص وعبر مؤثرة قصيرة قصص واقعية حزينة

.

1
قصص وعبر مؤثرة قصيرة قصص واقعية حزينة
قصص حب مؤلمة
كانت تتمنى لو قال لها مشتاق لكِ أو حتى تشعر بلهفته بقولها ، شعرت بأنها إنسانة رخيصة بالنسبة لنفسها ، لم تفكر بإنسان لا يعطيها أي من الإهتمام ،بعد لحظات قامت بالرد عليه:" أنا بخير " ، وكانت بعينها ألف دمعة تحبسها ، نظر لها وقال :"كنت تريدين أن تقولين شيئاً تفضلي فأنا أسمعك "، فقالت : "نعم " فتذكرت بروده وقالت " : "أريد أن اذهب " و ذهبت لبيتها تسأل نفسها إلى متى يا قلبي ستنتظر؟ وهل ستبقى على عشق من طرف واحد؟! فقالت له الدجاجه معترضة : تزعجنا بصياحك وعويلك فالمصيدة تستخدم للفئران فقط
قصة مؤثرة جدا