حكم اقتناء القطط. ما حكم شراء القطط وبيعها واقتناءها في البيت؟

اكتشف أكثر من 1541 من أفضل البحث الساخن لدينا على AliExpress وقد خلص بعض العلماء إلى تحريم بيع القطط بحجة أن الرسول يحرم بيع القطط والقطط ، ومن المؤيدين لهذا المبدأ الإمام أحمد
وذهبُ جمهورُ إلى جَوَاز بَيْع القِطط، وحملوا النَّهيَ في الحديث على كراهة التَّنْزيه، وأنَّ بَيْعَهُ ليس من مكارم والمروءات، وضعَّف بعضُهم الأحاديثَ الواردةَ في التَّحْريم إنَّها ليسَت بنجَسٍ، إنَّما هيَ مِنَ الطَّوَّافينَ عليكُم، أوِ الطَّوَّافاتِ ، فهذا الحديث دليلٌ ظاهرٌ على أن سؤر القطط طاهرٌ لا نجاسة فيه، والسؤر هو جمع سؤرة، وهو ما فضُل عن طعام الإنسان أو الحيوان، وقد قال بذلك من الفقهاء والشافعي وأحمد بن حنبل، ومن الحنفية قال بذلك أبو يوسف صاحب أبي حنيفة، في حين يرى أبو حنيفة ومحمد أنّ سؤر الهرة طاهرٌ مكروه

حكم بيع وشراء القطط

ولد في ليلة 27 رمضان عام 1347 هـ، في محافظة عنيزة في منطقة القصيم السید السیستاني يحدد الحكم الشرعي لتربية القطط والأرانب وبيع وشراء الحيوانات.

23
حكم تربية القطط وشرائها ؟
توصل العلماء إلى إمكانية بيع وشراء القطط ، لكن هذا أمر مزعج ، لذلك يظن البعض أن هذا شك ، وقد تجنب الكثير منا الشك ، ولكن يقال إنه يمكن شراء القطط وبيعها ، ولكن في بعض الحالات يُسمح بذلك
حكم تربية القطط وشرائها ؟
Save Image ما حكم الصور على ملابس الأطفال لمعالي الشيخ صالح الفوزان Youtube
ما حكم تربية القطط
قال: إنَّ رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم قال: " إنها ليستْ بنَجَسٍ، إنَّها من الطوَّافينَ عليكم والطَّوَّافات"
لم يختلف العلماء في حكم شراء القطط فقد أجمع الفقهاء من أهل العلم على جواز تربية القطط في البيوت والعنايةِ بها، وقد كان الصحابيُّ أبو هريرةَ -رضي الله عنه- يهتمُّ بتربيةِ بعض القطط ولذلك لُقِّب بأبي هريرة، وقد ورد عن عبد الله بن رافع أنَّه قال: سألتُ أبا هريرةَ لمَ كُنِّيتَ هل الإنفاق من أجل رعاية القطط حرام؟ ورد سؤال من فتاة تقول: "عندي قطط في الشقة معايا وهما صغيرين وبشترى لهم أكل وشُرب وحاجات من دي وحاجات كتيرة، هل ده حرام؟"
انتهى من "جامع العلوم والحكم" ص 418

الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى

يعني إمَّا أن تكون تافهة ولا خيرَ فيها أو مِن المشتبهات، يخشى أن يكون فيها شبهة.

7
حكم بيع القطط
ففي الصحيحين عن ابن عباس أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: " لا تَدْخُلُ ُ بَيْتًا فيه كَلْبٌ ولا تماثيلُ"، وفيهما عن ابن عمر أن صلَّى الله عليه وسلَّم قال: " مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا - إلا كَلْبَ ماشيةٍ، أو ضَارٍ - نَقَصَ من عَمَلِهِ كلَّ يَوْمٍ قيراطانِ" متفق عليهما ، وفى روايةٍ: " إلا كَلْبَ صَيْدٍ أو ماشيةٍ"، وفى روايةٍ: " إلاَّ كَلْبَ زَرْعٍ، أو غَنَمٍ، أو صَيْدٍ"
حكم شراء القطط ابن عثيمين, وقال الشيخ ابن عثيمين : اختلف العلماء في
س: طيب، هل تدخل بيع السباع والثعالب والقطط هل تدخل فيه؟
حكم تربية القطط
بل على العكس من الالتفاف فيك ، فقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمده
وإذا تأكد ذلك فلا يجوز الاحتفاظ به ، لأن "لا ضرر ولا ضرار عبدالعزيز بن عبد الله بن باز عالم وفقيه سعودي، والرئيس العام لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد منذ عام 1395هـ، 1975م
أما أكلُ القططِ من الطعام أو شربها من الماء فإنه لا ينجسه لما ورد في سنن أبى داود 69 وغيره أن امرأة أرسلت بِهَرِيسَةٍ إِلَى عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا فَوَجَدَتْهَا تُصَلِّي فَأَشَارَتْ إِلَيَّ أَنْ ضَعِيهَا فَجَاءَتْ هِرَّةٌ فَأَكَلَتْ مِنْهَا فَلَمَّا انْصَرَفَتْ أَكَلَتْ مِنْ حَيْثُ أَكَلَتْ الْهِرَّةُ فَقَالَتْ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : "إِنَّهَا لَيْسَتْ بِنَجَسٍ إِنَّمَا هِيَ مِنْ الطَّوَّافِينَ عَلَيْكُمْ وَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ بِفَضْلِهَا " انتهى ومِنْ دَفْعِ ضررِه ما ذكرت من قطع أصواته المزعجة، وبوله على الأثاث، وغير ذلك؛ فنرجو أنه لا بأس به

بيع القطط والكلاب، وبيع طعامها، وتربيتها في البيوت

الخوف من انتشار بعض الأمراض.

11
توضح حكم اقتناء القطط وتربيتها
لا تبالغ ولا تبالغ في إنفاق تربية القطط ، لأنها ترف وإهدار
ما حكم تربية القطط
حكم بيع وشراء القطط والكلاب, بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي العزيزاتهناك بعض الأحكام المتعلقة بالمعاملات
حكم بيع القطط
تجدر الإشارة كذلك إلى أنّ القطط طاهرةٌ في ذاتها، وأنّ طهارتها متعديةٌ إلى جميع جسدها حتى لُعابها وفمها، فلا ينجس الإناء الذي تأكل منه ولا يتسخ الذي تمسّه، فإذا شربت قطة تقيم في أحد المنازل من إناء، أو أكلت من طعامهم فإنّها لا تنجّس ما لمسته أو أكلت منه، ويكون لصاحب الإناء والطعام الخيار؛ فإمّا أن يأكل أو يشرب منه أخذاً بطهوريّته ما لم يثبت ضرر في ذلك، وإلا أن يتركه ويستبدله بغيره