قام القرآن بتحليل وتفسير كافة القضايا الدينية والدنيوية وشرح قضاء الله | من هو اول من حفظ القران بعد الرسول ؟، يتم تعريف القرآن الكريم على انه كلام الله تعالى المنزل على النبي محمد صلى الله عليه و سلم بواسطة الوحي جبريل عليه السلام و المعجز بلفظه و المتعبد بتلاوته، و المنقول الينا بالتواتر و المبدوء بسورة الفاتحة و المختوم بسورة الناس |
---|---|
وفى 17 رمضان سنة 40 هـ اغتال أحد الخوارج ـ واسمه عبد الرحمن بن ملجم ـ علي بن أبى طالب رضي الله عنه وهو فى صلاة الصبح | ولا شك أن عليًّا، والخلفاء الثلاثة قبله -رضوان الله عليهم جميعًا-، كانوا من الصحابة الذين حفظوا القرآن الكريم في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، كما بينا في الفتوى: |
الرزق ، بما في ذلك الخلفاء الراشدين الأربعة ، لا يمكن إلا أن يكون الله الذي يقول إن الله يسر.
5من اول من حفظ القران بعد الرسول صلى الله عليه وسلم، إن القرآن الكريم هو المشرع الأول والأخير والاوحد للدين الإسلامي، حيث أنزل الله عز وجل القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم من خلال الوحي الذي أنزلة جبريل عليه السلام على محمد أخر الأنبياء والمرسلين، كما أن القرآن الكريم لم ينزل على النبي محمد عليه الصلاة والسلام مرة واحدة بل نزل عليه في عدة مراحل مختلفة من الدعوة التي قام بها النبي محمد عليه الصلاة والسلام، ومن خلال فقرتنا التالية سنتحدث أكثر وبشكل مفصل عن من اول من حفظ القران بعد الرسول صلى الله عليه وسلم | سلام الله عليكم أحبتي متابعين موقع المصدر الرائع، يسرنا أن نجدد لقاءنا اليوم ونعود لكم بكل الحب والتقدير نحن فريق عمل موقع المصدر ضمن هذه المقالة المميزة والتي سوف نطرح لكم من خلالها ان شاء الله سؤال جديد وسوف نبين لكم الحل الصحيح له ضمن سطور هذه المقالة |
---|---|
وكان هذا مؤقتا حتى حفظ القرآن المذكور بشكل صحيح | وبعد وفاته احييه خاصة رضي الله عنه |
من اول من حفظ القران بعد الرسول صلى الله عليه وسلم، قد تم الإثبات من قبل الكثير من الروايات بأن أول من حفظ القرآن الكريم هو النبي محمد صلى الله عليه وسلّم، كما لم ترد أي من الروايات أو الدلائل التي نصت على تحديد من حفظ القرآن الكريم بعد النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم من الصحابة رضوان الله عليهم، ومع ذلك فمن المؤكّد أنّ الخلفاء الراشدين كانوا قد حفظوه في عهد النبي محمده صلى الله عليه وسلّم، كما ورد أحد الادلة على أنّ هناك مجموعة من الصحابة كانوا قد حفظوه في عهد النبيّ عليه السلام، حيث جاء ذلك في كتاب الإبانة عن معاني القراءات، للمؤلف مكي بن أبي طالب القيسي.