وقد تم تسجيل القانون عبر الأجيال بكافة أشكالة , حيث يمكن أن نجده في الكتابات القديمة عبر جميع القرون | وندبنا الماضي وقعدنا ننتظر صلاح الدين بدل من ان نصنعه نحن |
---|---|
أنت والأغنياء عندما ترى الأثرياء، يجب أن تعلم أن لا فرق بينكما، فكلكم لديه الثروة الخاصة، ولكن الفرق الحقيقي هو أنهم جذبوا ثروتهم، وهذا دورك، فقط فكر فيها وفي كيف تحصل عليه | وهذا الفلم والكتاب وملفاته الصوتية قد حقَّقت جميعاً مبيعات هائلة |
مثال2: بالرغم من أنني تعرضت لموقف صدمي ،،، إلا أنني أتقبل نفسي تماما وبعمق | عندما تنظر ليدك، تظنها لوهلة صلبة، ولكنك عندما تضعها أسفل المجهر، تجد بها كم من التذبذبات والطاقة، ولأن الطاقة لا تفني ولا تستحدث، فأفكارك ومشاعرك هي مصدر تلك الطاقة |
---|---|
قانون الجذب ليس وجبة جاهزة تلتهمها قيتحقق لك كل شيء | اولا ركز معاي اننا جميعا نعمل بطاقة لا نهائية واحدة, ونقود أنفسنا وفقا للقوانين نفسها , ان قوانين الطبيعيه للكون على قدر كبير من الدقة بالدرجة التي تجعلنا لا نجد مشقة في بناء سفن الفضاء , و تمكننا من ارسال البشر الى القمر , و ضبط توقيت الهبوط بدقة الكسر من الثانية |
سر الصحة تحدثت روندا بايرن أولاً عن العلاج الإرضائي ؛ حيث عندما يؤمن أحد المرضى بأن القرص علاج له ، فإنه بذلك يتلقى ما يؤمن به قانون الجذب | وقبل أن أضع بين أيدكم الخطوات العملية لتطبيق قانون الجذب باستخدام تقنية الحرية النفسية أريد أن أشير لعلاقة علم مسارات الطاقة أساس علم الحرية النفسية في التأثير على الروح |
---|---|
لذلك ،وبعد أن كان تقييمي لهذا الكتاب وهذه الترجمة المحرفة ثلاث نجمات سيهبط تقييمي لنجمة واحدة | كن واعيا بأفكارك إن عقلك يشبه التيار الجارف ويمكنه أن يكون دون قائد، فيأخذك إلى ذكريات الماضي ثم التشاؤم من المستقبل وتوهان الحاضر، كما أنه يمكنه دون وعي منك أو بوعي أن يجذب لك كل ما تكره من خلال التفكير العكسي فيه، لذلك يجب عليك أن تحكم تيار عقلك، وأن تكون بدراية تامة بما تفكر وبما تريد، هكذا أنت تحصل على القدرة الكاملة تحسين وتغيير أي شيء الطريقة المختصرة كي تحقق رغباتك هو أن ترى ما تريد تحقيقه حقيقة مطلقة |
وكلنا نعلم أهمية قانون الجذب و أثر هذا القانون الكوني على حياتنا، فنحن نجذب الخير أو الشر من خلال ما نركز عليه باستخدام مغناطيس العقل، وهو بمثابة أداة منحها لنا الله سبحانه وتعالى لنستخدمها في طلب المواقف و الأحداث الإيجابية في حياتنا.
21