آمن الإنسان دائمًا أنه ابن داود وأعلن أنه نبي عظيم وسيد خيِّر قد فدى الإنسان من خطاياه | لا تجعلوا الأولويات تختلط أو تسمحوا للثانوي أن يطغي على الأساسي |
---|---|
سوف تفهمون في النهاية أنني أنا وحدي الإله البار، وأنني وحدي القادر على أن آخذ الإنسان إلى غايته الجميلة | والفرق بين الإسلام والإيمان: أن الإسلام قول وعمل ظاهر، والإيمان تصديق غير ظاهر فمحله القلب، ومن نطق بالشهادتين فهو مسلم، ويقال له مؤمن بحسب الظاهر إذ لا يعلم حقيقة إيمانه إلا الله |
يصير الله جسدًا ويُدعى المسيح، لذلك فإن المسيح القادر أن يعطي الحق للناس اسمه الله.
بهذه الطريقة فقط يمكن للإنسان أن يستحق العودة أمام عرش الله | توحيد الأسماء والصفات: المقصود بتوحيد الأسماء والصفات: هو الاعتقاد الجازم لكمال الله المطلق ونعوت جلاله، وذلك بإثبات ما أثبته الله لنفسه وما أثبته له رسوله - صلى الله عليه وسلم - ، من أسمائه الحسنى وصفاته العليا، وما تدل عليه ألفاظها من المعاني من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تكييف ولا تمثيل، قال الله - سبحانه -: ليس كمثله شيء وهو السميع البصير الشورى : 11 |
---|---|
إنسان آخر دخل إلى بيته و ذبح امرأته و أولاده الخمسة وهذا فطرته مشوهة | على أنّ الرب يسوع كان ابن الله المحبوب، وكذلك، دعا الربُ يسوع اللهَ في السموات "أبتاه" |
لذلك فإن أولئك الذين يدعون أنفسهم مُسحاء لكنهم لا يستطيعون أن يعملوا عمل الله كاذبون.
11