وهكذا كان حال أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والتابعين لهم بإحسان في طلب العلم النافع من الكتاب ، والسنة | کأنّهُنّ الیاقوتُ والمَرجانُ الرحمن،۵۸ شبيهات باللؤلؤ داخل الصدف |
---|---|
قبل الإجابة عن السؤال : ينبغي أن نعلم أن ترجمة معاني القرآن الكريم لأي لغة من اللغات ؛ هي في حقيقة الأمر مجرد فهم المترجم لمعاني آيات القرآن الكريم ، وتفسير خاص به للقرآن الكريم ؛ فليس لها ـ إذاً ـ حكم القرآن الكريم ولا مكانته ، ولا هي حكم على كتاب الله ، ولا يصح أن نجعلها مصدراً للاستدلال ، لكن إذا كان المترجم معدوداً من علماء المسلمين فترجمته : هي كقول غيره من أهل العلم واجتهادهم في فهم النص الشرعي |
وهذا يدفعنا للتفكير بأن المرأة قد تكون خاضعة لمثل هذا القانون العادل كونها سواء مع الرجل في التكليف والجزاء، ما يعني أن جمال المرأة في الجنة قد يتراوح حسب عملها في الدنيا والدرجة التي تكون بها في الجنة؛ فبقدر أعمالها تكون الزيادة في الحسن، ويمكن أن يكون هذا أحد مقاييس نعيمها في الجنة.
27فیهنّ خَیْراتٌ حِسانٌ رحمن،٧٠ داخل الخيام ولايراهن الرجال | والحور: اللاتي يَحارُ فيهنَّ الطرفُ ، بادٍ مُخُّ سُوقِهنَّ من وراءِ ثيابِهن ، ويرى الناظر وجهه في كبد إحداهنَّ كالمرآة ، من رقة الجلد وصفاء اللون " |
---|---|
لأن جمالها سيكون أعلى بكثير من كل الحور العين | وإذا إنهمرت قطرة من فمهن على الأرض أصبح ماء الأرض عذب |
ثالثاً : فإن قيل : ما نثبته من الأجور للرجال نثبت مثله للنساء ولا نفرق بينهما.